| |
| | >>الرئيس الأسد لقناة المنار: إسرائيل لاتفهم سوى لغة القوة والاستثمار السياسي للمقاومة | |
| | كاتب الموضوع | رسالة |
---|
danger death :: عضو vip ::
عدد المساهمات : 2522 تاريخ الميلاد : 23/03/1975 العمر : 49 العمل/الترفيه : موظف والحمدلله المزاج : حسب الوقت مزاجك اليوم : المهنة : الهواية : السٌّمعَة : 6 نقاط : 739 تاريخ التسجيل : 25/02/2008
| موضوع: >>الرئيس الأسد لقناة المنار: إسرائيل لاتفهم سوى لغة القوة والاستثمار السياسي للمقاومة 27/1/2009, 1:01 pm | |
| أكد السيد الرئيس بشار الأسد أن إسرائيل فشلت في ضرب فكرة المقاومة والصمود وفي استئصال المقاومة في غزة مشيرا إلى أن إسرائيل لا تفهم سوى لغة القوة. وقال الرئيس الأسد في حديث مع قناة المنار اللبنانية بثته مساء أمس إن الاستثمار السياسي للمقاومة هو لاستعادة الحقوق ولو نجحوا بإلغاء المقاومة في لبنان أو غزة لكان مصير الأمة ومصير فكرة الصمود ونهج المقاومة الانهيار مؤكدا أن موقف سورية واضح بالنسبة لدعم المقاومة في كل الظروف وأي احتلال يقابله مقاومة. وأن الموازي لعملية السلام ليس بالضرورة المبادرة العربية بل هو المقاومة. وأوضح السيد الرئيس أن لقاء الكويت كسر الجليد ومصالحة المواقف والسياسات بين الدول بحاجة لحوار طويل والأجواء هي أجواء تفاؤل، مؤكدا أن سورية تسعى دائما لتنقية الأجواء العربية وتجاوبت مع كل المبادرات بهذا الخصوص..وقال: سنحاول الاتصال المباشر مع الأطراف العربية ولسنا بحاجة لوسطاء والمستفيد الوحيد من الخلاف العربي هو إسرائيل، موضحا أن الهدف من قمة الدوحة كان اتخاذ موقف وإرسال رسالة إلى إسرائيل والخارج. كما أكد الرئيس الأسد أن القضية الفلسطينية جزء أساسي من القضايا السورية وليست مفصولة عنها ووجود الفصائل الفلسطينية في سورية يعني أن نكون قادرين على الحوار معهم بشكل مستمر ونرفض سياسة الضغط والإملاء عليهم. وقال السيد الرئيس إن الدور التركي إيجابي في قضايانا العربية ونحن نؤيده وإن العلاقة مع إيران ليست ظرفية وإنما تتطور باستمرار وإيران بلد صديق وجار هام في المنطقة، لافتا إلى أن هناك محاولة لجعل إيران عدوا بديلا عن العدو الحقيقي الذي هو إسرائيل لكي تتشتت الجهود ويكون العدو الحقيقي مرتاحا. وفيما يتعلق بالعلاقات مع الإدارة الأميركية الجديدة قال الرئيس الأسد: ننظر بتفاؤل إلى قدوم هذه الإدارة ولكن تعلمنا أن نكون حذرين في تفاؤلنا مضيفا أن الحوار بدا بشكل جدي مع الإدارة الأميركية الجديدة من خلال شخصيات مقربة من هذه الإدارة. نص الحديث كاملاً- سؤال: سورية للمرة الثانية في محور المنتصرين. كيف تقرأ نصر غزة... - السيد الرئيس.. للمرة الثانية لا أريد أن أربط سورية والموقف السوري بمرحلتين..مرحلة حرب تموز ومرحلة غزة. الموقف السوري هو بنفس الخط منذ أكثر من أربعة عقود.. وإذا كان هناك انتصارات حصلت الآن فليس لأنها حالة معزولة.. حالة بيروت أو الضاحية أو الجنوب وحالة غزة.. وإنما هي حالة مستمرة وصلت إلى هذه الانتصارات التي نراها الآن. القراءة اختصرتها في خطابي في الدوحة عندما تحدثت عن التغيرات التي حصلت لدى الأجيال العربية المتعاقبة خلال العقود الماضية.. أي في بداية الصراع العربي الإسرائيلي. عدد محدود من المجازر.. لا يوازي شيئاً بالمجازر التي نراها الآن.. بسبب تطور الأسلحة طبعاً.. كان يؤدي للهجرة..لترك الأرض.. وربما كان هناك بناء على آمال مختلفة هي الجيوش العربية التي ستحرر الأرض.. المنظمات الدولية التي ستعيد الحقوق.. القوانين الدولية التي لا تسمح بما يحصل. اليوم نرى أن ما حصل في غزة وما سبقه في لبنان منذ عامين هو رسالة في عدة اتجاهات بالشكل الذي نقرؤه. أولاً.. نحل مشاكلنا بأيدينا.. فأصحاب القضية هم يحلون مشاكلهم.. ثانياً.. المزيد من الصمود. ثالثاً.. المزيد من الشراسة في الدفاع عن الحقوق. هذا بالمختصر ما حصل في غزة. - سؤال: سيادة الرئيس.. البعض يقول إن نصر تموز مثلاً كان واضحاً. بينما النصر في غزة لا يحتمل القول عنه إنه نصر. ما المعيار هنا... | |
| | | danger death :: عضو vip ::
عدد المساهمات : 2522 تاريخ الميلاد : 23/03/1975 العمر : 49 العمل/الترفيه : موظف والحمدلله المزاج : حسب الوقت مزاجك اليوم : المهنة : الهواية : السٌّمعَة : 6 نقاط : 739 تاريخ التسجيل : 25/02/2008
| موضوع: رد: >>الرئيس الأسد لقناة المنار: إسرائيل لاتفهم سوى لغة القوة والاستثمار السياسي للمقاومة 27/1/2009, 1:03 pm | |
| العدو فشل في ضرب فكرة الصمود واستئصال المقاومة بنيوياً في غزة
- السيد الرئيس.. المعيار هو أولاً الأهداف التي وضعها العدو. إذا كان الهدف هو تدمير البيوت.. في الحرب الأولى أم الثانية.. أي في لبنان أم في غزة.. فبهذا المعيار العدو انتصر.. دمر بيوتاً. إذا كان المعيار قتل المدنيين.. فهو انتصر. أما إذا كان المعيار هو إلغاء المقاومة.. ضرب فكرة المقاومة.. ضرب فكرة الصمود..تحقيق أهداف أخرى على الأرض.. استئصال المقاومة بنيوياً.. فهو فشل فيها. إسرائيل قامت على فكرة أو مقولة تقول.. لا يهم إذا كانوا يحبونني.. المهم أن يخافوا مني. اليوم فشلت هذه المقولة.. اليوم إسرائيل أمام مقولة أخرى. هم لا يحبونني ولكن بنفس الوقت هم لا يخافون مني. فهذه المعايير نستطيع أن نضعها لكي نقيم إذا كان هناك انتصار أم لا. -سؤال: ربطتم في كلمتكم بقمة الدوحة.. سيادة الرئيس.. بين مصير غزة وبين مصير الأمة. لماذا.... - السيد الرئيس.. لأن القضية قضية نهج. غزة حتى اليوم الأخير بقيت صامدة. لو أنها انهارت غزة لانهار معها كل الصمود الذي نراه على مستوى العالم العربي. هناك نهضة عربية لدى الناس.. ولا أتحدث عن المستوى السياسي والرسمي..هناك نهضة على المستوى الشعبي. في التسعينيات كان هناك تكريس لفكرة أن عهد المقاومة انتهى وعهد الصمود انتهى.. ولا يوجد أمامنا سوى خيار الانبطاح. مع بداية الانتفاضة في عام 2000 بدأت تتغير هذه المفاهيم .. فكان لابد من أن يقوموا بشيء لإلغائها وفشلوا فيه. لو نجحوا بإلغاء المقاومة في لبنان أو في غزة .. لكان مصير الأمة ومصير فكرة الصمود ونهج المقاومة مصيره الانهيار. - سؤال: أنت على المستوى الشخصي.. سيادة الرئيس.. هل تشعر بالفخر والاعتزاز بما حققته المقاومة..بمعنى أنه ثبتت صحة الخيارات التي أخذتها وتتخذها سورية... - السيد الرئيس: هذا من البديهيات.. ليس بالنسبة لي فقط.. أنا ألتقي بمسؤولين أجانب.. هم يحللون بهذه الطريقة. البعض منهم أمريكيون.. والبعض منهم كان في مواقع رسمية في الولايات المتحدة. وكان معروفاً بميوله لإسرائيل. والبعض منهم من أوروبا. كلهم يحللون هذا التحليل .. فمن البديهي أن نحلل نفس التحليل مع بعض الإضافات وخاصة الشعور بالفخر كمواطن عربي. هذا بديهي.
- سؤال: ربما من المرات النادرة التي يحدث فيها هذا التطابق..أي كيف يرى الرسميون هذا الأمر وكيف تراه الجماهير. طبعاً ليس الجميع ولكن في سورية. ربما عندما يسمع المواطن يشعر بأنك تتحدث بالنيابة عنه. الآن عندما ترى هذا الذي تحقق وأن ما كنت تقوله يعبر عما يحبه المواطنون أو يرونه. الآن هم مرتاحون. أنت على الصعيد الشخصي كيف ترى الأمر... - السيد الرئيس...
في أكثر من موقف أو مناسبة شرحت بأن قوة السياسة السورية هي باعتمادها على الرأي العام الشعبي تجاه قضايا مختلفة .. داخلياً وخارجياً. فهذا التطابق الذي تتحدث عنه هو حالة مستمرة بالنسبة لنا في سورية. نحن تعرضنا .. وخاصة سورية وهذا التيار.. تيار المقاومة .. تعرض لهجوم إعلامي .. كان يهدف لخلق حالة من الإحباط ولإقناعنا بالفشل. فاعتمدنا على شيء مقابل هو أن ننقل المعلومة للمواطن بقدر ما نستطيع.. وأن نتواصل مع المواطن لكي نعرف وجهة نظره. لذلك كان هناك حالة من التماهي بين الموقف الرسمي والموقف الشعبي.
| |
| | | danger death :: عضو vip ::
عدد المساهمات : 2522 تاريخ الميلاد : 23/03/1975 العمر : 49 العمل/الترفيه : موظف والحمدلله المزاج : حسب الوقت مزاجك اليوم : المهنة : الهواية : السٌّمعَة : 6 نقاط : 739 تاريخ التسجيل : 25/02/2008
| موضوع: رد: >>الرئيس الأسد لقناة المنار: إسرائيل لاتفهم سوى لغة القوة والاستثمار السياسي للمقاومة 27/1/2009, 1:03 pm | |
| - سؤال: سيادة الرئيس .. هذا يدفعني إلى التساؤل. هل الوضع الاستراتيجي الذي نشأ لقوى المقاومة والممانعة بعد النصر هو أفضل الآن... وكيف يمكن تفسيره سياسياً...
الانتصارات ستستمر وهي كدرجات السلم ستؤدي لانتصارات أخرى
- السيد الرئيس...
كل حالة من الحالات كانت تخلق نتائج معينة. حرب الـ"82"هي التي أوجدت المقاومة بشكلها الحالي .. وهي التي أنجزت التحرير في عام 2000... مجازر جنين في عام 2002 خلقت حالة من المقاومة في فلسطين.. 2006 خلقت أيضاً شيئاً مشابهاً.. والآن في غزة نرى شيئاً مشابهاً. هناك خلق لحالة من المقاومة. كل حالة من هذه الحالات كرست نهج المقاومة.. كرست مصداقية لفكر المقاومة. وهذا برأيي هو أهم إنجاز سياسي. النهج لديه تفصيلات كثيرة.. لديه قضايا مختلفة .. هذه الانتصارات التي حصلت هي انتصارات صغيرة في انتصار كبير وهي سوف تستمر ولابد أن يكون هناك معارك أخرى بشكل أو بآخر.. ليس بالضرورة أن تكون كلها عسكرية.. ولكن هذه الانتصارات هي كدرجات السلم التي ستصل لانتصارات أخرى .. لا يمكن أن نصل للانتصار الأخير دون هذه الانتصارات.
- سؤال: سيادة الرئيس..من المعروف أنه يمكن استثمار الحرب في السياسة.. هنا.. هذه المنجزات التي حققتها المقاومة.. كيف يمكن أن تستثمر سياسياً...
إسرائيل لاتفهم سوى لغة القوة..والاستثمار السياسي للمقاومة وانتصاراتها هو لاستعادة الحقوق
- السيد الرئيس: سياسياً هذه القضايا تعبر عن حقوق .. وهذه الحقوق لابد من التمسك بها. بالنسبة لنا سرنا في مجال السلام .. وهذا تحدثت عنه أيضاً في خطابي.. تحدثنا عن السلام. سابقاً في الماضي تحدثنا عن الحرب.. قالوا لنا إن الحرب لا تعيد الحقوق. أتت مفاوضات السلام ولم تعد الحقوق. وثبت بأن إسرائيل حتى الأسابيع الأخيرة التي مضت لم تكن جادة بالسلام.. كانت هناك مفاوضات غير مباشرة مع إسرائيل نحاول أن نبحث خلالها عن طريق هو طريق السلم لاستعادة الحقوق.. اتضح تماماً بأن إسرائيل لا تفهم سوى لغة القوة.. والاستثمار السياسي للمقاومة ولانتصاراتها هو من أجل التمسك بالحقوق لاستعادتها.
- سؤال.. الآن هذا الانتصار الجديد الذي تحقق لهذه القوى.. قوى المقاومة والممانعة.. هل يتم التعبير عنه مثلاً في جانب متعلق بالسياسة في مجلس الأمن.. في الجامعة العربية.. في العلاقات بين القوى الدولية.. في علاقات قوى هذا المحور مع العالم...
- السيد الرئيس... نظرياً نعم لكن عملياً لا. السبب هو أن إسرائيل لا تهتم بكل هذه البنى.. هي لا تهتم بمجلس الأمن ولا بالأمم المتحدة ولا بميثاق الأمم المتحدة.. لا تهتم بالجامعة العربية ولا بقراراتنا.. بغض النظر عن نوعية القرارات التي نأخذها. إسرائيل تفهم لغة الواقع.. وإسرائيل اعتمدت في سياستها منذ وجودها ومن قبل وجودها.. منذ بدأ المشروع الصهيوني..على فرض الأمر الواقع على العرب. وبالتالي علينا.. لكي نستفيد سياسيا.. أن نعتمد على سياسة فرض الأمر الواقع على إسرائيل. هذا هو الاستثمار السياسي. أما أن نعتمد على كل البنى الأخرى الدولية والإقليمية وغيرها.. فلن نحقق شيئاً.
- سؤال: سيدي الرئيس..بعض الناس يعتقدون أنه كانت هناك دعوة لعقد قمة عربية مبكراً.. ثم جاءت قمة الدوحة. هل شكلت هذه القمة محوراً عربياً إسلامياً يبدأ من دمشق.. ويشمل المقاومة في لبنان وفي فلسطين ليصل إلى إيران وتركيا.. هل كان هذا جانبا من الاستثمار السياسي مثلاً لهذا المحور...
- السيد الرئيس: لا.. لأن كلمة محور تفهم بالسياسة كأنك تواجه محوراً آخر.. أو هذا المحور موجه ضد تيار آخر. نحن لا نرى الموضوع بهذا الشكل. هناك قضية أو مجموعة قضايا.. هناك رؤى أو وجهات نظر وسياسات لدول معينة تجاه كل قضية من هذه القضايا. في موضوع غزة.. هذه الدول التي تحدثنا عنها كان لديها رؤية واحدة تجاه التصرف إزاء هذه القضية. فالتقت هذه الدول في مؤتمر الدوحة لكي تعبر عن وجهات نظرها.. وتأخذ قرارات معينة بهذا الاتجاه. هناك دول أخرى كانت تتعاطف مع هذه الدول بطريقة حلها وبرؤيتها للموضوع.. ولديها نفس وجهة النظر.. ولكنها لم تأت لأسباب مختلفة. فأنا لا أسميه محوراً.. ولكن هذه الدول اتفقت على رؤية فتحركت في هذا الاتجاه. هذا طبيعي.
| |
| | | danger death :: عضو vip ::
عدد المساهمات : 2522 تاريخ الميلاد : 23/03/1975 العمر : 49 العمل/الترفيه : موظف والحمدلله المزاج : حسب الوقت مزاجك اليوم : المهنة : الهواية : السٌّمعَة : 6 نقاط : 739 تاريخ التسجيل : 25/02/2008
| | | | danger death :: عضو vip ::
عدد المساهمات : 2522 تاريخ الميلاد : 23/03/1975 العمر : 49 العمل/الترفيه : موظف والحمدلله المزاج : حسب الوقت مزاجك اليوم : المهنة : الهواية : السٌّمعَة : 6 نقاط : 739 تاريخ التسجيل : 25/02/2008
| | | | danger death :: عضو vip ::
عدد المساهمات : 2522 تاريخ الميلاد : 23/03/1975 العمر : 49 العمل/الترفيه : موظف والحمدلله المزاج : حسب الوقت مزاجك اليوم : المهنة : الهواية : السٌّمعَة : 6 نقاط : 739 تاريخ التسجيل : 25/02/2008
| موضوع: رد: >>الرئيس الأسد لقناة المنار: إسرائيل لاتفهم سوى لغة القوة والاستثمار السياسي للمقاومة 27/1/2009, 1:04 pm | |
| - سؤال: سيادة الرئيس.. أوقفت سورية المفاوضات غير المباشرة مع إسرائيل بسبب العدوان على غزة.. هل من قواعد جديدة لاستئناف هذه المفاوضات.. كما ذكرت قبل قليل إذا جاء أولمرت ليفاوض نقول له أنت مجرم... - السيد الرئيس: تماماً.. تغير التوجه الإسرائيلي تجاه السلام.. أولاً ثبت بالمفاوضات غير المباشرة ان إسرائيل غير راغبة في السلام وغير قادرة على تحقيقه.. فيجب أن تتحقق الرغبة مع القدرة مع تغير التعامل الإسرائيلي مع العرب.. لا يمكن أن نقبل بمزيد من العدوان ومزيد من المجازر. - سؤال: هل هذه كانت فقط مشكلة أولمرت.. أم انه لم تكن هناك رغبة جدية.. وانه كان يريد فقط نوعاً من تقطيع الوقت.. أو إلى ما هنالك... - السيد الرئيس: في إسرائيل بشكل عام لا توجد رغبة بالسلام.. على مستوى الشخص لا أستطيع أن أحدد.. أكان يراوغ.. أم فقط لأنه ضعيف.. هو يمتلك الإرادة.. أم لا.. يمتلك القدرة.. أم لا يمتلك كليهما.. من الصعب أن نحدد.. ولكن انطباعنا عن إسرائيل ككل هي غير قادرة وغير راغبة بالسلام كمجتمع. - سؤال: استطلاعات الرأي تقريباً تعطي أرجحية لنتنياهو مع ائتلاف يميني وعلى الأرجح أنه يرفض العودة إلى خط الرابع من حزيران عام 1967 .. وكان قد قيل إن المفاوضات غير المباشرة كان الهدف منها شراء الوقت أو فك ما سمي العزلة التي تعرضت لها سورية منذ عام 2005 .. إن لم تكن المسألة كذلك.. ما هي غايتها النهائية وكيف سيكون الموقف مع نتنياهو ومواقفه المعروفة... - السيد الرئيس: عندما بدأت المفاوضات غير المباشرة الأخيرة في شهر أيار.. بدأت بناء على ما قدمه أولمرت لرئيس وزراء تركيا أردوغان عن استعداده للانسحاب الكامل.. هنا بدأت المفاوضات. بالنسبة لشراء الوقت.. فإن الوقت لصالحنا.. فلماذا نشتريه.. هو بكل الأحوال يسير لصالحنا.. وليس لصالح إسرائيل.. إذا كانوا هم يشترون الوقت.. فهذا موضوع آخر.. ربما هم يشترون الوقت وليس سورية.. نحن جديون في كل هذه القضايا. أما عن التحول داخل إسرائيل.. ومجيء نتنياهو وذهاب شخص آخر فهذا الموضوع لا يعنينا.. أي رئيس حكومة سيأتي سيتعامل معنا بناء على المرجعيات المعروفة.. إن لم يكن قادراً على تقديم التزام بهذا الإطار لا نبدأ مفاوضات السلام.. ولا يهمنا ذلك. - سؤال: والالتزام في الثابت السوري هو الانسحاب إلى حدود الرابع من حزيران... - السيد الرئيس: بكل تأكيد.. هذا لا تنازل عنه.. وبالتالي أي شخص يأتي في إسرائيل أو يذهب.. لا يعنينا هذا الموضوع.. بالنسبة لنا كل الإسرائيليين سواسية.. المعيار الوحيد هو حقوقنا. - سؤال: لو أن نتنياهو جاء ورفض مبدأ التراجع.. هل هناك من معنى للمفاوضات..سيادة الرئيس... - السيد الرئيس: لا.. إذا رفض.. لن نبدأ مفاوضات.. بكل بساطة. - سؤال: الدور التركي برز وتعزز حضور تركيا من خلال الموقف من العدوان على غزة.. سيادتكم أشرتم إلى أهمية الموقف التركي قبل قليل.. هل كانت تركيا.. مثلاً.. وسيطاً بينكم وبين العدو.. بينكم وبين أميركا.. وهذا الدور هل هو مستمر أم انه سينتهي مع وصول أوباما... - السيد الرئيس: في موضوع المفاوضات تحديداً.. أم بشكل عام. - سؤال: وحتى في العلاقة مع أميركا... - السيد الرئيس: مع إسرائيل الموضوع مرتبط بالسلام.. وكما قلت هذا مرتبط بقدرة أي حكومة إسرائيلية مقبلة على أن تقدم التزامات بموضوع حدود 1967. بالنسبة لموضوع الإدارة الأميركية.. لا.. على الأقل الإدارة التي ذهبت. الآن هذه الإدارة عمرها أيام.. وحتى الآن لا يوجد شيء من هذا القبيل.. ولكن حتى على المستوى الغربي هناك دول أرادت أن تحسن العلاقة السورية الأميركية ولكنها كانت فاقدة للأمل بشكل مطلق من الإدارة السابقة.. ونحن كذلك. الآن.. علينا أن ننتظر إذا كان هناك من سيطرح أي نقاط تتعلق بتحسين العلاقة.. على الرغم من أننا على علاقة جيدة مع الديمقراطيين منذ أكثر من عامين. - سؤال: سيادة الرئيس.. الآن ثمة من يرى تغييراً في المشهد الدولي.. تولي أوباما لسلطة الولايات المتحدة.. وهو تحدث برسالة إيجابية إلى العالم الإسلامي.. قال انه لا حروب جديدة.. عين مبعوثاً للشرق الأوسط.. وتحدث أيضاً عن الحوار مع الخصوم السابقين.. كيف تنظر سورية إلى هذا التغير... - السيد الرئيس: نريد أن نكون متفائلين.. دعنا ننظر لهذا الموضوع نظرة متفائلة من دون أن نقول لدينا توقعات أو آمال كبيرة.. نظرة تفاؤل مبنية على أنه لا يوجد حروب جديدة.. على أنه سيكون هناك حل للموضوع العراقي يتجلى بالتزام أوباما بالانسحاب من العراق.. طبعاً.. بالتوازي مع العملية السياسية.. والنقطة الثالثة هي انغماس هذه الإدارة بشكل جدي في عملية السلام. رأينا في الأسابيع الماضية وفي نهاية العام المنصرم رغبة من هذه الإدارة المنتخبة قبل أن تصبح في الموقع الحالي لاستطلاع الوضع في الشرق الأوسط فيما يتعلق بموضوع السلام بالدرجة الأولى.. وفيما يتعلق بموضوع العراق. لدينا مؤشرات إيجابية ولكن تعلمنا أن نكون حذرين.. ألا نخضع حساباتنا لهذه المؤشرات.. طالما أنه لا يوجد شيء ملموس علينا أن نفترض أن الأمور لم تتغير بعد. - سؤال: هل انتهت تلك الصفحة السوداء عندما جاء كولن باول ووضع شروطاً للحوار مع سورية.. هل سيبدأ حوار سوري أمريكي قريبا...
الحوار بدأ بشكل جدي مع إدارة أوباما من خلال شخصيات مقربة منها - السيد الرئيس: ما دامت هناك شروط لن يكون هناك حوار.. هم يعرفون هذا الشيء ولكن أعتقد أن هذا الحوار بدأ منذ أسابيع بشكل جدي من خلال شخصيات مقربة من الإدارة الأميركية أرسلت من قبلها للحوار مع سورية. - سؤال: هل ثمة مؤشرات على زيارات.. مثلاً.. تقوم بها هيلاري كلينتون أو جورج ميتشل.. إلى سورية قريباً... - السيد الرئيس حتى هذه اللحظة.. لم يتم إبلاغنا بذلك. - سؤال: قلتم انه عندما توضع شروط مسبقة ليس هناك حوار.. ولكن أنتم أليس لديكم أيضاً شروط على هذا الحوار.. يعني هو الحوار لمجرد الحوار.. أم انه يتطلب تحسناً في الأداء الأمريكي... - السيد الرئيس: بالنسبة للحوار.. ليس لدي شروط.. أنت تتحاور مع الجميع.. ولكن فيما يتعلق بالتوصل إلى التقاء أو لتوافق من خلال هذا الحوار فالشرط الوحيد هو مراعاة المصالح السورية. - سؤال: سيادة الرئيس.. هم عادة كانوا يضعون شروطاً.. أن على سورية أن توقف دعم المقاومة في لبنان .. وفلسطين.. وأن تزيل مقرات المقاومة الفلسطينية من سورية.. ماذا لو أنهم جاؤوا مرة أخرى وطرحوا مثل هذه القضايا... - السيد الرئيس.. هل استجبنا في الماضي... لم نستجب في الماضي.. ولن نستجيب اليوم.. أي فرض شروط على سورية لا نقبل به.. لدينا قناعات واضحة ومعلنة وغير مخبأة.. في الماضي.. في أسوأ الظروف وفي أصعبها قلنا لهم لا.. وسنقول اليوم لا.. بكل بساطة.. وأعتقد أنهم يعرفون هذا الشيء. - سؤال: سيادة الرئيس.. جرت إشارة إلى أن من اجتمعوا في شرم الشيخ مؤخراً اجتمعوا باسم حلف الناتو.. عملياًَ يدور الحديث عن وجود عسكري أطلسي في البحر المتوسط لمنع ما سمي عمليات تهريب السلاح إلى غزة.. هل يقلقكم هذا الوجود العسكري.. هل يقلق سورية هذا الوجود... - السيد الرئيس: لا يقلقنا الوجود العسكري.. يقلقنا عدم فهم الغرب لحقيقة الأمور وبالتالي ينتقل من خطأ إلى خطأ.. وأنا ذكرت هذه النقطة في خطابي عندما قلت إن البعض في الغرب الذي يسمي نفسه المتحضر يرى أن المشكلة هي تهريب السلاح.. ولا يرى أن المشكلة هي استخدام الأسلحة المحرمة دولياً.. بالإضافة للاحتلال.. الأمر المقلق هنا هو عدم استيعاب الغرب للدروس التي من المفترض أن يكون قد تعلمها من الأحداث التي مرت خلال السنوات القليلة الماضية.. هذا هو ما يقلق. | |
| | | danger death :: عضو vip ::
عدد المساهمات : 2522 تاريخ الميلاد : 23/03/1975 العمر : 49 العمل/الترفيه : موظف والحمدلله المزاج : حسب الوقت مزاجك اليوم : المهنة : الهواية : السٌّمعَة : 6 نقاط : 739 تاريخ التسجيل : 25/02/2008
| موضوع: رد: >>الرئيس الأسد لقناة المنار: إسرائيل لاتفهم سوى لغة القوة والاستثمار السياسي للمقاومة 27/1/2009, 1:04 pm | |
| - سؤال: ما دمنا تحدثنا عن التاريخ قليلاً.. هل ترى رابطاً بين الاجتماع الذي ذكرته آنفاً واجتماع شرم الشيخ عام 1996 الذي كان أيضاً ضد المقاومة وسورية في ذلك الوقت.. هل سيؤثر أيضاً هذا الانتشار العسكري على علاقاتكم الأوروبية وأنتم تربطكم علاقة مميزة مع فرنسا الآن... بعض المسؤولين الأوروبيين بدؤوا يلتقون سرا بالمقاومة بالتنسيق معنا - السيد الرئيس: لا.. نحن مواقفنا واضحة.. نحن ندعم المقاومة.. كيفما أرادوا أن يذهبوا هم أحرار.. كل هذه الدول تأتي إلى سورية وتسمع كلاماً واضحاً.. بنفس الوقت الغرب بشكل عام بدأ يتعلم بأن المقاومة لديها دعم شعبي وبأنه لا يمكن استئصالها.. وبدأ بناء على ذلك يغير من فكرة عزل المقاومة.. وبعض المسؤولين الأوروبيين بدؤوا يلتقون سراً بهم في سورية.. بمعرفتنا وبالتنسيق مع سورية.. فهم الآن في حالة انتقالية ربما.. أعتقد خلال سنوات سيتعلمون كل الدروس. - سؤال: في لبنان كلام كثير عن المحكمة الدولية وانطلاق عملها.. البعض يتحدث عن أن المصالحات العربية.. وأنت تقريباً بينت حقيقة ما جرى.. لا تشمل المحكمة التي ستبقى سيفاً مسلطاً على سورية.. هل تخشى سورية شيئاً من هذه المحكمة... - السيد الرئيس: لا أعرف ما الربط بين المحكمة والعلاقات العربية.. حسب معلوماتي المتواضعة.. فإن المحكمة.. هي محكمة دولية وليست محكمة عربية.. فلا يوجد أي ربط بين العلاقات العربية العربية والمحكمة. النقطة الثانية بالنسبة للمحكمة فموقفنا معلن.. هذه المحكمة هي محكمة دولية ولكن المواطن السوري يخضع للقضاء السوري.. إذا كان هناك رغبة بأي تعاون بين القضاء السوري والمحكمة الدولية كقضاء دولي فيجب أن يكون هناك اتفاقية تحدد الحقوق والواجبات لكي يكون هناك تعاون كأي تعاون بين أي نظامين قضائيين ولا يوجد لدينا أي مشكلة في هذا الموضوع. - سؤال: هل ترى سورية في الوضع الدولي الجديد.. بعد فوز أوباما فضلاً عن علاقتكم الطيبة مع فرنسا.. وأيضاً مرة أخرى المصالحات أو العلاقات العربية المستجدة ضمانة لعدم تسييس هذه المحكمة... - السيد الرئيس: لا يوجد رابط بين علاقة سورية مع هذه الدول العربية بالنسبة للتسييس ولكن هذا مرتبط باللعبة الدولية ككل وماهية الأهداف الدولية وبالتالي حتى لو كان لدينا علاقات جيدة مع الغرب.. إذا كان يريد البعض أن يسيس فإنه سيسيس.. لن يتوقف على علاقته مع سورية.. اللعبة لعبة مصالح.. واللعبة لعبة توازن قوى.. إذا كنت قوياً فستقف في وجه لعبتهم السياسية إذا كانت القضية سياسية فأنا برأيي أن المعارك السياسية مستمرة ونحن لن نستسلم.. وإن تحسنت العلاقات مع الغرب أم لم تتحسن فنحن لن نغير مواقفنا بالنسبة للقضايا المبدئية وبالنسبة للمصالح السورية.. إذا كانوا يريدون أن يضعوا هذا الموضوع كجزء منها فهذا الموضوع يخصهم.. ولكن هم لديهم الكثير من القضايا ليضعوها وليس فقط موضوع المحكمة. - سؤال: سيادة الرئيس.. لوحظ هذا التطور الكبير في العلاقة السورية الفرنسية وهناك من يقول ان هذا الأمر مرتبط إلى حد ما بما يحدث في لبنان.. هل طرحت العلاقة مع لبنان من ضمن العلاقات السورية الفرنسية.. بما في ذلك المحكمة وغير ذلك... - السيد الرئيس: لا.. موضوع المحكمة لم يطرح. هناك اهتمام فرنسي بلبنان بشكل عام.. ولكن نحن منذ البداية قلنا لهم ما قلناه لإدارة شيراك في السابق.. لا يمكن أن تمر العلاقة الفرنسية السورية عبر لبنان.. هذا الشيء مرفوض.. وهذا الشيء الآن هناك تفاهم حوله ولكن نحن نقدر العلاقة الفرنسية اللبنانية وهي ليست ضارة وليست بالضرورة أن تكون ضد مصالح سورية.. بالعكس.. إذا كان هناك تفاهم سوري فرنسي فهذا يخدم العلاقة اللبنانية السورية واللبنانية الفرنسية ولكن لا يوجد أحد مشرف على العلاقة السورية اللبنانية لا بالتفاصيل ولا بالعناوين.. ولا نقبل بهذا الكلام وهذا الكلام أيضاً سمعوه مني أنا شخصياً بشكل واضح منذ زيارتي الأولى إلى فرنسا مروراً باللقاءات المختلفة معهم. - سؤال: سيادة الرئيس.. بقدر ما كان قد حكي عن موضوع المصالحة التي جرت في الكويت.. هل تقديركم أن تنعكس هذه المصالحة.. فيما إذا تقدمت إلى حوار.. على علاقة سورية مع بعض القوى في لبنان.. ما يسمى قوى 14 آذار.. مثلاً... - السيد الرئيس: إذا كانت هذه القوى تراهن دائماً على التوازنات الإقليمية والخارجية فبكل تأكيد ستنعكس قبل كل شيء.. أو قبل أي شيء آخر.. سيكون لها انعكاسات مباشرة.. أما القوى التي تراهن على لبنان.. لبنان الوطن.. المستقل.. القوي.. فهي لا تتأثر بمثل هذا النوع من العلاقات.. طبعاً.. إذا كان هناك علاقات عربية عربية جيدة فهي ستنعكس إيجاباً على أي دولة عربية بشكل غير مباشر.. ولكن ليس بشكل مباشر.. الانعكاس المباشر وبالتفاصيل هذا يعني أن هذه القوى تربط مصالحها ومصالح البلد بالخارج وليس الداخل.
لو لم يكن لدينا رغبة في إرسال سفير إلى لبنان لما تمكن العالم كله من أن يجبرنا على ذلك
- سؤال: في لبنان أيضاً.. حديث عن تأخر سورية في تعيين سفير لها في لبنان.. لماذا لم تعين سورية السفير إلى الآن... - السيد الرئيس: هل لديهم توقيت معين كان يجب أن تعين فيه سورية سفيراً لها في لبنان.. لا يوجد تأخير.. هناك عملية تمر بشكل طبيعي.. فتحت السفارة.. أُرسل دبلوماسيون.. بدؤوا عملهم.. هم الآن يقومون بعملية تأسيس لهذه السفارة.. لاحقاً سوف يتم تعيين سفير.. بالعكس.. عملية تعيين سفير وفتح سفارة هي أسرع من أي عملية أخرى بالنسبة لنا في سورية.. ولكن مؤكد أنه لو لم يكن لدينا رغبة في إرسال سفير لما كنا فتحنا سفارة.. ولو لم يكن لدينا رغبة في إرسال سفير لما تمكن كل هذا العالم من أن يجبرنا على إرسال سفير إلى لبنان. - سؤال: هل المنطقة مقبلة على تسويات كبرى أم على حروب... إلى أين تذهب المنطقة الآن - السيد الرئيس: نرى أملاً أكبر بالتسويات وليس بالحروب.. بعد أن ذهبت الإدارة التي تبنت بشكل رسمي مذهب الحرب الاستباقية.. الذي هو مذهب حرب فقط.. نأتي على إدارة ترفض هذا مبدئياً وتحدثت عن رغبتها بالانغماس بالسلام.. فالمؤشرات أكثر إيجابية.. ولكن أعود وأقول.. علينا أن نبقى حذرين.. وألا نبالغ بالتفاؤل.. هناك توازنات كثيرة داخل الولايات المتحدة نفسها.. لا نعرف ما هو الدور الأوروبي بعد.. أوروبا لم تحدد هويتها المستقبلية حتى الآن.. ونحن نسألهم ماذا تريد أوروبا.. لا يوجد وضوح.. هناك توازنات لم تظهر على مستوى العالم.. فسيبقى هناك تبدلات وتغيرات.. ولكن أكثر باتجاه تسوية وليس باتجاه الحروب. أشكرك سيدي الرئيس على الاستضافة الكريمة وعلى رحابة الصدر وعلى الوقت الذي منحتموه لنا. | |
| | | Mortada
عدد المساهمات : 29525 العمل/الترفيه : خريج حقوق المزاج : رايق علم الدولة : مزاجك اليوم : المهنة : الهواية : السٌّمعَة : 53 نقاط : 2622 تاريخ التسجيل : 07/12/2007
| موضوع: رد: >>الرئيس الأسد لقناة المنار: إسرائيل لاتفهم سوى لغة القوة والاستثمار السياسي للمقاومة 29/1/2009, 6:16 am | |
| مشكور يالغالي يعطيك العافية | |
| | | MadRidi :: عضو vip ::
عدد المساهمات : 6324 تاريخ الميلاد : 01/05/1990 العمر : 34 العمل/الترفيه : طاآآلب المزاج : مشـتآآآآق علم الدولة : مزاجك اليوم : المهنة : الهواية : السٌّمعَة : 25 نقاط : 2925 تاريخ التسجيل : 09/12/2008
| موضوع: رد: >>الرئيس الأسد لقناة المنار: إسرائيل لاتفهم سوى لغة القوة والاستثمار السياسي للمقاومة 29/1/2009, 8:08 am | |
| مشكوررررررررررر يا غالي
تقبل مروري اوعا ما تتقبل ها | |
| | | جورجينا ::: نائبة المدير العام :::
عدد المساهمات : 18506 تاريخ الميلاد : 10/02/1987 العمر : 37 العمل/الترفيه : طالبة المزاج : شوية رواق علم الدولة : مزاجك اليوم : المهنة : الهواية : السٌّمعَة : 178 نقاط : 10135 تاريخ التسجيل : 22/03/2008
| موضوع: رد: >>الرئيس الأسد لقناة المنار: إسرائيل لاتفهم سوى لغة القوة والاستثمار السياسي للمقاومة 29/1/2009, 3:01 pm | |
| مشكور ديانجر والله حضرت اللقاء كلو | |
| | | ...عاشق الأسد :: عضو vip ::
عدد المساهمات : 2414 تاريخ الميلاد : 07/04/1926 العمر : 98 العمل/الترفيه : ما حدا الو علاقة المزاج : مو مهم علم الدولة : مزاجك اليوم : المهنة : الهواية : السٌّمعَة : 21 نقاط : 563 تاريخ التسجيل : 26/12/2008
| موضوع: رد: >>الرئيس الأسد لقناة المنار: إسرائيل لاتفهم سوى لغة القوة والاستثمار السياسي للمقاومة 31/1/2009, 10:24 am | |
| مشكور كتير اخوي والله يخليلنا القائد ويرحم ترابو للقائد الخالد مشكور كتيير يا غالي
| |
| | | roony ::: المشرف العام :::
عدد المساهمات : 6184 تاريخ الميلاد : 26/01/1990 العمر : 34 العمل/الترفيه : ولا شي المزاج : هادئ علم الدولة : مزاجك اليوم : المهنة : الهواية : السٌّمعَة : 43 نقاط : 779 تاريخ التسجيل : 08/04/2008
| موضوع: رد: >>الرئيس الأسد لقناة المنار: إسرائيل لاتفهم سوى لغة القوة والاستثمار السياسي للمقاومة 31/1/2009, 12:03 pm | |
| مشكور دنجر ديث على الاخبار اليومية تسلم ايدك | |
| | | danger death :: عضو vip ::
عدد المساهمات : 2522 تاريخ الميلاد : 23/03/1975 العمر : 49 العمل/الترفيه : موظف والحمدلله المزاج : حسب الوقت مزاجك اليوم : المهنة : الهواية : السٌّمعَة : 6 نقاط : 739 تاريخ التسجيل : 25/02/2008
| موضوع: رد: >>الرئيس الأسد لقناة المنار: إسرائيل لاتفهم سوى لغة القوة والاستثمار السياسي للمقاومة 9/2/2009, 5:03 pm | |
| | |
| | | | >>الرئيس الأسد لقناة المنار: إسرائيل لاتفهم سوى لغة القوة والاستثمار السياسي للمقاومة | |
|
مواضيع مماثلة | |
|
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| |
|