(سُـكـّرُ )؛ بشكل ٍ آخَرَ!

أي إخوتي؛
- رعاكُمُ الله تعالى -



ها هُنا؛

- هُديتُُمُ الخيرَ أبداً -



بمنّه جلّ وعلا؛

طَريقةُ تَقديمِ ال ( سُكّرِ )؛

بِ ؛

شَكلٍ آخـَرَ!



تغليفُ ال ( سُّكـَّرِ )!





(1)

( سُكّر )؛ بِ ( الشّرائط )!



الأدواتُ:



شَريط عَريضٌ؛
بعرض حواليّ ( 6 سنتمتر )؛
شَرطَ؛ أن يكونَ في أطرافه سلك.

عُلبة ( سـُكّر )؛ صغير الحجم.

- ويكونُ؛ من النّوع المُغلّف -

الطّريقةُ:



يفرد الشّريط، وتوضعُ قطعتيْن من السّكر.



يُلفّ الشّريط مرّتين.



تُقصّ الأطراف الزّائدة.

نُلاحظُ؛ كون الشّريط ذو نهايات محتوية لِ سِلكٍ؛

فيُمكنُ إغلاقُها بسُهولة.

فقط بالضّغط عليها.



تُقدّم ؛ مع الشّاي.



(2)

طَريقةَ تَقديمٍ؛ أُخرى.



الأدواتُ:



صَمغٌ حراريّ – يُرجى الاحترازُ عند استخدامه -

( مَشابك ) صّغيرة،

شّريط صغير ؛ بحسب اللّون الذي نّبغي.



الطّريقةُ:



يُلصقُ؛ بعضُ الصّمغ على الْ ( مِشبك ).



يتمّ إلصاقُ السُّكّر المُغلّف.





ثُمّ يُلصقُ الشّريطُ؛ على شكل ( وَردة ).



طّريقة تَقديمِ السُّكر؛ مع الشّاي.



(3)

طَريقةُ تَقديمٍ ( ثالثةٍ ):



مع سُكّر ( الجوري ) باللّون المُفضّل،
أو حسب حُجرة الطّعامِ.





الأدواتُ:



بعضُ الوُرود، وحبّاتُ سُكّر.

الطّريقةُ:



يُلفّ طرفُ الوردة؛ على الأُصبع.

نقومُ بِ لفّ السّلك؛ لكي يتمّ إلصاقُ حبّات السُّكر عليه.



يوضَعُ قليلٍ؛ من الصّمغ على السّلكِ الملفوف.



يتمّ إلصاقُ السّكر – الذي يكونُ مُغلّفاً -



ثُمّ يُقدّمُ؛ مع الشّاي.







انتهى.



أمّا الفكرة فَ هيّنة – بمنّه جلّ وعلا –

وإنّما تَبغي بَعضَ الوَقتِ نوعاً.

وعلّ يُمكنُ تَطبيقها؛ مع هذي الإجازة.



مُلاحظةٌ/

يُمكنُ إعادة تعبئةِ الشّرائط؛ كَرّةً أُخرى.



واللهُ تعالى؛ أعلى وأعلمُ.



نَفَعَ الرّحمنُ؛ بما جاءَ.

غُفرانك؛ ربّنا.



ربّ؛ أوزعني أن أشكُر نعمتك؛
التي أنعمت عليّ وعلى والديّ، وأن أعمَلَ صالحاً تَرضاهُ.

.
.
.
أُثْرُجّة
.
.
.