هـل الحرام اكثر متعة من الحلال ..؟

الحرام له لذة ..!!
كلمة نسمعها كثيرا ونشعر بها احيانا ..!
وهيي المحرمات او مايعرف بالجنس اكثر من غيرها
بل ان الحرام بغير الجنس .. كسرقة الاموال والنصب والاحتيال

قد لاتجد لذة بل شعور الضيق مما قد يفعله الانسان السارق .. المحتال
ولكن عندا يكون الامر متعلق بي الجنس نجد الكثير الكثير يقولون لذة
الحرام في هذا الامر

تلاحظن بأن اغلب الاشخاص او العالم لاتحب الحلال ولاتعتبرها لذة
قد يعتبرونها ملل بحد ذاته
لذالك يميلون الى الحرام في كل شيئ ويتعبرونه لذة االدنيا وملاذ الاخرة

وسـؤالي
لماذا يوجد هذا الشعور في انفس البعض او الكثير ..؟
وهل المتعة بالحرام اكثر منها عندما تكون بالحلال ..؟
ولماذا لايمنع الشعور بالذنب .. بعد ممارسة الحرام من تكرار العودة لتلك الممارسة ..؟

والله مابعرف

موضوع كتير حلو وجديد

بس بحس الحرام يعني لازم بعدين الانسان يعذبه ضميره

بس الحلال لا

مشكوورة كتير سالي للموضوع

لماذا يوجد هذا الشعور في انفس البعض او الكثير ..؟
بعتقد لانو كل ممنوع مرغوب
الله خلق البشر هيك وهاد طبع
بس كل واحد بمشي ميولو بالطريقة الي بلائها افظل
وهل المتعة بالحرام اكثر منها عندما تكون بالحلال ..؟
مابظن
لانو لما الواحد بيرتكب الحرام اكيد بيشعر بتانيب الظمير وكيف رح يرتاح ويستمتع اذا ظميرو عم يعذبو
واكيد مارح يرتاح وهو عم يفكر بالعذاب وباخرتو
ولماذا لايمنع الشعور بالذنب .. بعد ممارسة الحرام من تكرار العودة لتلك الممارسة ..؟
اكيد انعدام الظمير عند البعض

مشكورة سالي موضوع جريئ جدا
ونقاشو خطير

مشكووورة ع مروركن وصراحتن
هلايام مافي شخص بحب الحلال يعني الحلال صاير ماعم يشبعو
وبحس انه الحرام كتير عم يشبعو يحسسو بالذة هيك بشوف
بس اكيد مال الحرام وشغل الحرام مابدوم

الاشخاص يلي بيلاقو لذه لما بيمارسو اي نشاط
خارج نطاق لصحه ولحلال ولصواب هني شاذين
هني بيعانو من مشاكل وامراض اجتماعيه ساريه كتير بها الايم
سواء عا صعيد لجنس او لسرقه او غيرا
هني امور محرمه ومرفوضه بجميع الاديان السماويه
لما لواحد بيغلط بواحد منن بيكون ناجم عن نئص
وعقد وامراض اجتماعيه
لمتعه بلحرام اكتر من لحلال؟
لا
لكن ممكن لانو كل ممنوع مرغوب
(طبعا هيدي لمقوله مانا مبرر )
مو ضروري ممكن لواحد يتجوز مثلا
ويجمع مصاري بطرق شرعيه
ليش هون بيكون فيا لزه كمان
ويلي ما بيشعر بطعمه لمر
مارح ينبسط بلطعمه لحلوه
لما بيكون لواحد ضميرو بحاله غيبوبه كامله
ولا بيعرف لحرام من لحلال
ما بيهمو
بلنهايه كل واحد بيشتغل باصلو
شكرا عا لموضوع لحلو وتئبلي مروري

عراااسي ابن العم
مشكووور ع صراحتك وكلامك
منووور

لماذا يوجد هذا الشعور في انفس البعض او الكثير ..؟
الجواب الضعف بالايمان وبجود الله

وهل المتعة بالحرام اكثر منها عندما تكون بالحلال ..؟
لا بس يلي برتكب الحرام مرة بصير عندو حب ارتكاب المحرمات وبصير بحس انو هيك احلى
بس بعد فترة بحس انو غلطان وبحاول يصحح الغلط وما بيقدر

ولماذا لايمنع الشعور بالذنب .. بعد ممارسة الحرام من تكرار العودة لتلك الممارسة ..؟
لأ هيدا الكلام مو صحيح يمكن بالفترة الاولى ليلي برتكب الذنب ما بيشعر بشي وبصير برتكب وبرتكب
بس لقدام شوي بصير بحس بغلطو وقتها بكون حئو صرماية

مشكورة يا جاجة للموضوع الظريف
تحياتي
وسـام

لأنو بس ينتهي مالح يكون عندو قيود من أي شيئ

لا زوجة لا أطفال ولاشيئ

وهنا يجد اللذة لأنه لايفكر وقتها ألا بلأشياء الغبية

أما عند الزواج فهناك قيود يجب أن يتقيد بها

هلئ انا بشوف كل هالاسئلة يلي قلتيها بنت العم جوابها انو بكون هالبني ادم صار مو بني ادم

وبدو نجيبو لمركز مشان يرجع بني ادم بيعطو ابر بني ادمية

وبيرجع الحس البشري بدمو ههههههههههههههههههههههههههههه

بنت العم ما بعرف بس انو كل شي بيرجع لطريقة الترباية والناس يلي بعاشرون
مشكوووووووور ة
تقبلي مروري

مشكوووورة ع مروركن والله
ابن العم مو شرط شو ماعمل هالانسان المنحرف يكون من التربية او من الناس يلي حواليه

فيه كتير ناس محترمين واهلن مابيسوو
او فيه كتير واكتر شخص او ابن منحرف ووسخ واهله اكابر وع باب الله
وعايش بين منطقة رايقة واكابر
الشي بالشخص نفسه هوي يلي بفكر وبخرب نفسه بنفسه

السبب قلة الايمان والضعف قدام الشهوات

بس الحرام مانو اكتر متعة ولا شي

بالعكس لما يكون في حب وتفاهم وايمان بالله بكون احسن بكلشي

وهالشي بيتحملوا سببو البنات والشباب

لانه لما الشب بيساوي هيك تصرفات بكون من كتر الشي يلي عما يشوفه

وكله بيرجع لسبب رئيسي واحد

وهو التعاليم يلي عما يوصلها الغرب للعالم العربي واللي وراها اليهود

مشكور ع مرورك محمد
يعني بدك تقنعني انه الشب ماله علاقة بهالشغلات اذا عمل حرام
وانه السبب الرئيسي هني الغرب
لو السبب الغرب ليش الشب العربي تيفكر بهالشغلات ماهيي موجودة وين ماكان بالعالم
وهيي غريزة طبيعية وموجودة حتى بالحيوانات بس الانسان عم يستغل هالشي وصارت عنده متل المي والاكل
مو لانه الغرب صار عم يحطا ع التلفيزونات لانه الشب هيك بده وعم يفكر فيها كتير حتى لو كان عم يصلي ويصوم

أول شي مرحبا

كيفك شو أخبارك
تاني شي ياريت تكتري من هالمواضيع
وهلا رح نبدا
الحرام له لذه
أكيد بس لذه يتبعها ألم وحسره وندم للنفوس الضعيفه المحرومه من اشباع غرائذهاوأول مابيخطي الانسان بأول الطريق بكون نتيجته الحرمان والحاجه وبيتدايئ وبيبكي وبيكره نفسه وبحتقرها
بس بعدين بتلائيه اعتاد عالامر وصار عنده ادمان وما بشوف حاله الا بنصف الطريق صار
ولما بيفكر يتراجع عن خطأه وعن الشيء الي أدمن عليه مابشوف نفسه اتجاوبت معه للحلال أيا كان حسب حرمانه الي هوي عايش فيه بحاول وبيبكي بس ظروفه مابتساعده
وبعدين اعتاد عالتنويع كل يوم أو كل فتره حب جديد وشخصيه جديده وأسلوب جد ومتعه جديده
بس لما بحاول يرجع لحلاله زوجته بيلائي نفسه من الداخل ماعنده رغبه الها اطلاقا
الا الئليل اذا ما انوجد عنده الاحتياط أو الي حاطه عالرف
للقطعه
ممكن بعد سنواااااااااات يشوف نفسه غير مطلوب وكبر وماعاد حدا يرغب فيه أو هوي نفسه شافت عيونه كتييييييييييير فما عاد يعجبه أي حدا فبيلتزم شوي وبحاول يرجع للحلال ولضميره بس بداخله فكرة الانحراف والحلام موجوده بس بيكون عميستنا الوجه الجديد الي يناسب متطلباته من كل النواحي وممن يستمتع بأي شيء متاح الوا المهم الحرام
بالحديث بتكتكه معينه
المدمن عالحرام يشعر بالذنب ويتألم ولكن ليس عنده القدره على تربية نفسه
لانه اعتاد على فيروس معين دخل حياته وأعصابه وبدمه
واذا امتنع عنه يشعر بالضيق والضجر والملل والارف من كل شيء حواليه
لان دماغه وكل مايملك اعتا دعلى أمر معين
ممكن يتغلب على هالشيء
بالاصرار والايمان ومجاهدة النفس والالتزام بمبادئه وأخلاقه
بوجود من يدعمه حسيا ومعنويا
وأخلاقيا وممكن ينجح بأغلب الاحيان
بس بيكون بعد صدمه ئويه كتير
هدت كيانه وفي كتير ئصص انوا كانوا قطاع طرق ويزنون ويرتكبون كل المحرمات وبعدها
سمعوا كلمة بالصدفه بسم الله الرحمن الرحيم
(أما أن للذين أمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله)
فترك كل شيء واصبح مستقيما وتاب الى ربه
فمتى ابتعد الانسان عن عقله وعن مبادئه ودينه وقيمه ضاع في ظلمات الدنيا وهو يعتقد انه يدورعن السعاده وعن المتعه وعن الحب وهو أقرب مايكون اليه ولكن لاير ى أبعد من نظره
تحياتي سلوتي

» الحب الحلال على قولهم
» قصة الباذنجانة الحرام
» هل العزوبية متعة أم عذاب
» هيفاء وهبي تبحث عن ابن الحلال
» حكم قول الحالف : عليّ الحرام