مسلسل تخت شرقي

هلق أول شي لمحة عن تخت شرقي و المسلسل

خليني احكيلكم اول شي شو هو التخت الشرقي بطريقتي مو بتعريفو الأصلي للتقريب ، للي ما بيعرف ،
التخت الشرقي هوي مجموعة العازفين ( الموسيقيين ) اللي بيكونوا حوالين المطرب وهوي بيغني
بس مو اللي هلأ بنشوفهم ،
التخت الشرقي هوي شكل الفرقه بالزمانات وعادة كانوا اربع عازفين على أربع آلات :
القانون
العود
الناي
الدف
وهي طبعا آلات عربيه شرقيه 100%
بعدين انضاف للتخت هادا آلتين :
الكمان
والتشيللو
غربيات لكن فيهم يجيبو النغمات الشرقية ،
طبعا مع التطور اللي سار على الموسيقى ، بطل الو تئريبا تواجد بالمره حوالين المطرب حاليا
~~~~~
نرجع لمسلسل تخت شرقي ،

~~~~~
المسلسل بطولة الفنان اللي بجد اثبت انو فنان موهوب وحقيقي " قصي خولي " ، وسلوم حداد ، وأمل عرفه ، سلافه معمار ، عبد الهادي صباغ ، مكسيم خليل .... وغيرهم .


كتبت هالمسلسل " يم مشهدي " وأخرجتو " رشا شربتجي " ،
بصراحه لفت نظري بهالمسلسل مواضيعوا طبعا بيحكي عن فئة الشباب
بطريقه اللي حيشوفها حيحكي جريئه زياده عن اللزوم
لكن صدقا خلينا نكون صادقين ،
شبابنا اليوم متل هيك غالبيتهم جرأه ووقاحه !
فما بعرف ممكن نسأل هيك سؤال : هل الواقع الجريئ يبيح التغطية الجريئه ؟!
ما بعرف ،
المهم المسلسل انا حبيتو
بسبب الأغاني اللي فيه !
بالاضافه لقصتو اللي بتحكي عن مشاعر كتيره من حب وغيره وكبت جنسي وخوف من المستئبل
من خلال أربع شباب صحاب من ايام المدرسه بيختلفوا بطباعهم الا انو تئريبا حالهم واحد

شخصية قصي خولي بالمسلسل جدا رائعه رغم انو شب ضايع تئريبا بس هوي كفنان جسدها بطريئه حلوه وفيها خفة دم كتير حلوه ,شخصيتي أنا بالحياة مثلو بس الفرق بينا إنو هو نازح أ،ا كنت مسافر بارت سوريا و هو أستاد تاريخ أنا طالب بكلوريا هههههههههه

وطبعا في صبايا بالمسلسل كمان متل الشباب كل وحده الها مشاكلها وشخصيتها
المسلسل انا كتير عاجبني
وحبيت احكيلكم عنو
واحط اغانيه اللي عجبتني :



متل الموسيقى قد ما بتقسى الدنية
بضلا رقيقة متل الموسيقي
نسرق نغم ومنلاقي سارقنا الالم وبننسى الحقيقة
نغم بجر النغم والم بكمل الم
حننعى وسع الندم بهل البلد العتقية
يطلع ع بالو الهوا ياخد ايدينا سوا
ويرمي ع جنح الهوا ضحكتنا البريئة
اااااه عل ليالي وعل الايام
اه عل الاماني وعل الاحلام
متل الموسيقى كلشي حلو ما دام بعدو باولو
لا تسألو شو بدلو ولا كيف الطريقه
الرفئه انكتبوا وانمحوا
والوئت غيّر مطرحو
قولكن فيهن يفرحوا وجروحن غميئه ؟
متل الموسيقى

~~~~


كزبه وحئيئه
وتلائوا بنفس الئلب من اول دئيئه
كزبه وحئيئه
راح ينتهي هالحب ونرجع نلتهي بالؤصص العتيئه
روا بلاد الهوى
ونتمنى نرجع سوى
يا ريت الليل ارتوى من الضمه الجريئه
بدنا هوى مجنون
بدنا صفى وسكون لما الحلا بيخون
بتموت الحئيئه
آآآه ع الليالي وع الأيام
ع الأماني وع الاحلام
كزبه وحئيئه
حبنا شتي ووراء ودموع مشتته
شفتوا شو ئسيت دنيتي اللي كانت رئيئه
كيف العيون بيغرئوا
ما لحئوا تهنوا تفرقوا
غفوه من النوم بيسرئو
تيهدا بريقه
كزبه وحئيئه
~~~~~


كسرت خبز بالئيد وعشاق لبسوا جديد
كل ما إجو يعيدوا
بينسرئ يوم العيد
بشأ النفس بنحب
بشئ النفس بنعيش
ولنداري وجع هالئلب بنغني للدراويش



هلق المقلات يلي كتبت عنو للمسلسل

الجنس" تزداد سخونة في مسلسل "تخت شرقي":
(دي برس- خاص )
مشهد جريء ذاك الذي عرض في الحلقة الثالثة عشر من مسلسل تخت شرقي، وتدور أحداثه بين مكسيم خليل الذي يجسد دور الطبيب "طارق" المصاب بوساس قهري، وزميلته الطبيبة "غريتا" التي تجسد دورها الفنانة سلافة معمار وهي شخصية فوضوية ومهملة، فالمشهد الذي يجمعهما سوية في بيت غريتا لوحدهما يتطور، ليقوم طارق رغم الغبارالذي على يديه وهو المهووس بالنظافة بتقبيل "غريتا" على خدها ومغازلتها بالقول "أنت بتحبي الغبرا"، بعدها يتم عرضهما في السرير وشرشف يغطيهما بالكامل، فيما يقومان بحركات توحي بممارستهما للجنس الذي يقطعه عودة والدها المفاجىء من السفر، تقوم "غريتا" بارتداء كنزتها على عجل، على حين يعرض طارق عاري الصدر ويرتدي بنطلونه، ثم يختبىء في الخزانة، ويهرب من البيت بعد أن يدخل الوالد إلى الحمام.

تخت شرقي" يضع الفرد أمام مرآة الذات:

يطرح مسلسل تخت شرقي الذي تعرضه عدة فضائيات عربية خلال شهر رمضان المبارك أساليب تجريبية متعددة في الدراما من خلال تقديم نماذج جديدة فى العمل التلفزيونى والرهان عليها في نجاح المسلسل سواء من خلال الأسلوب الإخراجي الذي تتبعه مخرجة العمل رشا هشام شربتجي أو من خلال اعتماد النص على الحوارات المتلاحقة بدلاً من القصة المترابطة وتكثيف أداء الممثلين بشكل متصاعد بين حوار وأخر وحتى من خلال الشارة التي تعتمد أسلوباً جديداً أيضاً لم نعتد عليه.

ووفقاً لقول وكالة "سانا" يلامس المسلسل الواقع بشكل مباشر وحيوى جداً بحيث لا يعتمد أبداً على قصة واحدة يتبع فيها منهجاً حكائياً ليقدمها بشكل ممتع للمشاهد وإنما يحاول صياغة شخصيات كثيرة من الواقع ووضعها أمام الكاميرا لتتحاور فيما بينها بأساليب بسيطة جداً ومقاربة للحقيقة إلى حد كبير وبلغة الحياة اليومية لتناقش مواضيع وتفاصيل تعبر عن قضايا اجتماعية عامة ولايقتصر الرصد المتلاحق في تخت شرقي على تصوير سير شخصية لأفراد يشبهوننا إلى حد كبير بل يناقش أيضاً بنية الأسرة من خلال عدة نماذج منطلقاً من تغير الحياة في ظل الصخب القائم وانشغال الأفراد بقضاياهم الفردية وانعزالهم عما هو عام في المجتمع لتتكون من خلال هذه العلاقات أزمات اجتماعية كبرى تنعكس على الأفراد ذاتهم وبالتالي على المجتمع ككل.

كمان حكا عمن الحجاب يلي صار وسيلة مو إيمان هو قثو بدو موضوع خاص الحجاب .

إنشاء الله يعجبكم


ويضع المسلسل مرآة أمام كل فرد من أفراده لنلاحظ أن غالبية أبطال العمل يناقشون ممارساتهم الحياتية وحالة التناقض بين القيم التي يرفعون شعارها وبين ما يقومون به على صعيد الحياة في محاولة من كاتبة العمل يم مشهدي لرصد العالم الداخلي للشخصية فنجد الطبيب الفلسطيني الذي يقع في شرك التناقض من خلال علاقته بزميلته ذات الطباع الغربية والأب المتحرر الذي يراقب تحركات ابنته والمدرسة التي تغير أسلوب حياتها في محاولة للحصول على زوج المستقبل والمصورة التي ترتبط بشاب صغير في السن رغم ايمانها بأن هذه العلاقة غير طبيعية والأم التي تضرب كل التقاليد عرض الحائط من أجل علاقة حب غير متبدية المعالم وتنسحب هذه التناقضات على كل شخصيات العمل لنجد بعضهم دخل في طور المرض النفسي الحقيقي وكأن الكاتبة تعلن أن الذات المريضة في السياق الاجتماعي أيلة إلى التفسخ النفسي وسيمتد أثرها على المجتمع. وينطلق العمل من نقاش الشخوص وحواراتهم إلى المؤسسات التي يعملون بها لنجد المدرسة الخاصة عبارة عن بؤرة فساد حيث تتحكم فيها العلاقات الشخصية ويسوسها الإنحراف الذي يتوضح أثره بشكل جلى على الطلبة الذين فقدوا الارتباط بأي شئ عام ويتبدي ذلك من خلال نقاش الأستاذ معهم حول القضايا العامة التي يجهلونها تماماً ومن جهة أخرى نرى المستشفى الذي يمارس فيه طلبة الطب تجاربهم من خلال المرضى لتصل إلى أخطاء طبية كبيرة.

وحسب الصحيفة فإن العمل لا يطرح حلولاً لشبكة المشكلات الاجتماعية المتفاقمة وإنما يقتصر على العمق في نقاش الفرد والمجتمع لنجد أن كل من في العمل لا يبحثون عن حلول نهائية بقدر ما يحاولون تجاوز يومهم بأقل قدر من الخسائر فـ يعرب قصي خولي يعتمد اللامبالاة في نسيان كل ما هو محيط به على الصعيد المادي والمعنوي وسعد محمد حداقي يعيش حياته بشكل يومي معتمداً على الحلول المؤقتة في أزمته إذ تركت له زوجته بنتاً صغيرة ليقوم بالاعتناء بها وكذا أماني أمل عرفة التي لا تكترث بالنتائج التي ستصل إليها أثر علاقتها بطبيبها سلوم حداد وهكذا نرى كل الشخصيات تهبط تدريجياً فالانهيار في النهاية هو مستقبل هذه الأفراد.
هذا العمل هو الشراكة الثانية بين المخرجة والكاتبة بعد عملهما الأول يوم ممطر آخر والذي لا يبتعد عن تخت شرقي كثيراً في طروحاته وأجوائه.

"تخت شرقي" يوازن العلاقات بحبكة درامية تحاكي الحياة:
(دي برس)
يتميز مسلسل "تخت شرقي" للمخرجة رشا شربتجي بأنه من أكثر الأعمال الدرامية متابعةً من قبل المشاهدين العرب والسوريين بشكل خاص، لأنه يمسهم بشكل مباشر. وحسب قول موقع "وطن" يتبع المسلسل للأعمال الدرامية الاجتماعية المعاصرة التي تتحدث عن الفرد السوري بعلاقته مع من حوله ضمن الأوساط العائلية والعملية والشخصية، وهي غالباً علاقة غير صحية وغير متوازنة وتفتقد للموضوعية وللمنطقية كما هي حقيقةً في المجتمع الشرقي.

وتؤكد مخرجة العمل لإحدى الصحف أن المسلسل عمل فوضوي "يتحمل الفوضى ابتداءً من النص إلى التقطيع إلى الممثلين إلى التناقضات بين الشخصيات، حيث لا يوجد فيها خير مطلق وشر مطلق، وهي واقعية تشاهدها في الشارع". وتقول شربتجي إن المشاهدين سيلحظون ما هو جديد في "تخت شرقي" من ناحية النص والممثلين، وطبيعة العمل المختلفة عن الأعمال السابقة كلها.
ومع أن المشاكل والمواضيع المطروحة في العمل، لم تكن جميعها جديدة على المشاهد، إلا أنها أخذت منحىً آخر كون العمل يحاول الفصل بين جيل الآباء وجيل الأبناء ولو بطريقة غير مباشرة، حيث يتحدث عن مشاكل الشباب المعيشية وفشلهم في الحب والعمل، ثم ينتقل بشكل غير مباشر إلى مشاكل الآباء أو الجيل السابق الذي سبب هذا النوع من المشاكل وأفرز هذا النمط من العيش.

ويلاحظ المشاهد غياب الحبكة الأساسية في العمل بمعناها التقليدي، أي خط حدث واضح لشخصيات محدودة نوعاً ما. فهنا الحبكة مبعثرة وبعثرتها تأتي من كونها شبيهة بالحياة التي تحكي عنها، مشتتة مثلها وضائعة بشخصياتها الكثيرة والتي لا تعرف أن تجد لها مكاناً على أرض الواقع.

وحسب الموقع، تمتاز شخصيات "تخت شرقي" بكثرتها وتنوعها، حيث لا وجود للبطل أو الشخصية الرئيسية فيما بينها، تماماً كما هو الواقع (لا أبطال وإنما مجرد شخصيات مزدحمة ولكلٍ همومه وأحلامه)، وهذا واضح تماماً من شارة البداية التي تكثر فيها الألوان والممثلون والممثلات وهي تصنف شخصيات المسلسل في نمطين "شباب التخت الشرقي" و"بنات التخت الشرقي".

ويتناول العمل مشكلة تُطرح للمرة الأولى في الدرامية السورية، وهي مشكلة نظرة المجتمع إلى "النازح" هذا اللقب القاسي الذي التصق بأهالي الجولان المحتل الذين نزحوا من أرضهم عام 1967م.
ويعرض العمل لأشخاص كثير ينظرون إلى "النازح" على أنه شخصية دونية أوأقل شأناً منهم، وكأن "النزوح" هو مشكلته وحده ولا يتحمل أعباءها إلا هو وأمثاله، لكن المسلسل لا يكتفي بعرض المشكلة، وإنما يسعى إلى معالجتها عبر شخصية يعرب (قصي خولي) الذي يتولى مسألة الدفاع عن فكرة النازحين ووجودهم وحقوقهم الاجتماعية كأحد أفراد المجتمع.