منتديات شلة سوريا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
دخولأحدث الصوربحـثالتسجيلالرئيسية

 

 الرئيس الأسد لصحيفة الحياة: نرفض كل ما لا يتوافق مع مصالحنا .. المصالحة الفلسطينية مرهونة بسحب هذا الملف من التدخل الخارجي .. رؤية سورية الاستراتيجية لربط البحار الخمسة بدأت تتحقق

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
! سامي عادل !
عضو ذهبي
عضو ذهبي
! سامي عادل !


ذكر
الاسد
الفأر
عدد المساهمات : 241
تاريخ الميلاد : 13/08/1984
العمر : 40
العمل/الترفيه : موظف
المزاج : متفائل
علم الدولة : الرئيس الأسد لصحيفة الحياة: نرفض كل ما لا يتوافق مع مصالحنا .. المصالحة الفلسطينية مرهونة بسحب هذا الملف من التدخل الخارجي .. رؤية سورية الاستراتيجية لربط البحار الخمسة بدأت تتحقق SyriaC
مزاجك اليوم : الرئيس الأسد لصحيفة الحياة: نرفض كل ما لا يتوافق مع مصالحنا .. المصالحة الفلسطينية مرهونة بسحب هذا الملف من التدخل الخارجي .. رؤية سورية الاستراتيجية لربط البحار الخمسة بدأت تتحقق Mzboot11
المهنة : الرئيس الأسد لصحيفة الحياة: نرفض كل ما لا يتوافق مع مصالحنا .. المصالحة الفلسطينية مرهونة بسحب هذا الملف من التدخل الخارجي .. رؤية سورية الاستراتيجية لربط البحار الخمسة بدأت تتحقق Office10
السٌّمعَة : 1
نقاط : 325
تاريخ التسجيل : 15/07/2009

الرئيس الأسد لصحيفة الحياة: نرفض كل ما لا يتوافق مع مصالحنا .. المصالحة الفلسطينية مرهونة بسحب هذا الملف من التدخل الخارجي .. رؤية سورية الاستراتيجية لربط البحار الخمسة بدأت تتحقق Empty
مُساهمةموضوع: الرئيس الأسد لصحيفة الحياة: نرفض كل ما لا يتوافق مع مصالحنا .. المصالحة الفلسطينية مرهونة بسحب هذا الملف من التدخل الخارجي .. رؤية سورية الاستراتيجية لربط البحار الخمسة بدأت تتحقق   الرئيس الأسد لصحيفة الحياة: نرفض كل ما لا يتوافق مع مصالحنا .. المصالحة الفلسطينية مرهونة بسحب هذا الملف من التدخل الخارجي .. رؤية سورية الاستراتيجية لربط البحار الخمسة بدأت تتحقق Icon_minitime27/10/2010, 7:53 pm





أكد السيد الرئيس بشار الأسد أن سورية ترفض القول لأي جهة نعم إلا بما يتوافق مع مصالحها مؤكداً أن وضوح المواقف السورية إزاء الموضوع الفلسطيني واللبناني والعراقي والمقاومة لا يريح بعض القوى وهذه مسألة قديمة وليست جديدة.
وجدد الرئيس الأسد القول إن الحكومة الإسرائيلية غير قادرة أو مهيأة للسلام.
وقال الرئيس الأسد: إن أهم قرارات اتخذتها سورية في المرحلة الماضية هو رفض الإملاءات الأميركية بعد الغزو الأميركي للعراق ومواجهة كل من يقف ضد مصالح سورية من دون استثناء لافتاً إلى أن التغيير العملي في الموقف الأميركي في عهد إدارة أوباما هو التخلي عن لغة الإملاءات.
واعتبر الرئيس الأسد أن رؤية سورية الاستراتيجية لربط البحار الخمسة الأحمر والأبيض وقزوين والأسود والخليج العربي بدأت تأخذ مفاعيلها من خلال الربط الكهربائي والغازي مشدداً على أهمية جميع الدول الموجودة للدفع بهذه الرؤية إلى التطبيق الكامل.
ورأى الرئيس الأسد أن تحقيق المصالحة الفلسطينية مرهون بسحب هذا الملف من التدخل الخارجي وجعله فلسطينياً بامتياز وليس إقليميا أو دولياً.
وأشار الرئيس الأسد إلى أن زياراته إلى دول الجوار وفي العالم تأتي في سياق خريطة لتعزيز العلاقات مع هذه الدول وقال: إن التركيز أولاً على دول الجوار وفي المحيط الإقليمي والمحافل الدولية.
وأكد الرئيس الأسد موقف سورية الداعم لوحدة اليمن مشدداً على إصلاح الأخطاء إذا كانت موجودة وعدم نسف الإنجاز الذي حقق الوحدة.
ونفى الرئيس الأسد أن تكون سورية أدارت ظهرها للدول الأوروبية مؤكداً الاهتمام بعلاقاتها مع هذه الدول وتوسيع العلاقات مع الدول الأخرى ومع القوى الصاعدة في العالم لافتاً إلى ضرورة أن يفعل الأوروبيون دورهم في منطقة الشرق الأوسط.
العقدة التي تحول دون عودة علاقات شبه طبيعية بين سورية وأميركا هي رفضنا القول لأي جهة نعم.. بما فيها أميركا إلا إذا كنا مقتنعين
فقد قال الرئيس الأسد في الجزء الثاني من حديثه لصحيفة الحياة: إن العقدة التي تحول دون عودة علاقات شبه طبيعية بين سورية وأميركا هي رفضنا القول لأي جهة نعم.. بما فيها أميركا إلا إذا كنا مقتنعين.. وإذا كانت تعبر عن مصالحنا. هذه هي المشكلة.. لذلك أعتقد بأن هذا الموضوع سيخلق مشكلة في كل القضايا المختلفة. أي أن لدينا موقفاً واضحاً في الموضوع الفلسطيني ولنا موقف في الموضوع اللبناني وفي موضوع المقاومة وفي موضوع العراق.. مواقفنا واضحة وهي لا تريحهم.
لا تريح.. إذا لم نقل كلهم.. على الأقل جزءاً كبيراً من المؤسسات في الدولة الأميركية.. هذه هي المشكلة.. أي هي قديمة وليست جديدة.
وحول وجود شيء عملي جديد في هذه العلاقات أوضح الرئيس الأسد.. لا يوجد شيء عملي والشيء الوحيد هو أننا لم نعد نسمع لغة الإملاءات.. ولكن.. شيء حقيقي على الأرض.. لا نرى شيئاً جدياً حتى الآن.. بدأت عملية جس نبض في موضوع السلام.. لكنه مجرد جس نبض.. أخذ ورد.. أي أفكار.. فلا يوجد أي شيء فعلي على الأرض في أي موضوع.. لا العلاقات الثنائية ولا القضايا الأخرى التي تهمنا.
وحول وجود تعاون أمني بين سورية والولايات المتحدة قال الرئيس الأسد: حالياً لا يوجد تعاون في أي موضوع والتعاون متوقف منذ العام 2005 ونحن ربطناه بتحسن العلاقات الثنائية.. قلنا لهم إنه لا يمكن أن يكون هناك أي تعاون أمني من دون علاقات ثنائية جيدة وتعاون سياسي.
وفيما إذا كان التعاون الأمني مرهوناً بعودة السفير قال الرئيس الأسد: لا فالسفير يهم أميركا.. نحن سفيرنا موجود في أميركا.. إذا أرادت أن تعين سفيراً في سورية.. فهذا يخص أميركا ويخدمها.. عدم وجوده في سورية لا يضر سورية.. مهمة سفيرنا في أميركا أن يخدم مصالحنا وليس العكس.. فهذا ـ تعيين سفير أميركي ـ مجرد شيء شكلي يعبر عن إشارة.. هو مؤشر.. لكنه ليس شيئاً عملياً.
الرئيس الأسد لصحيفة الحياة: نرفض كل ما لا يتوافق مع مصالحنا .. المصالحة الفلسطينية مرهونة بسحب هذا الملف من التدخل الخارجي .. رؤية سورية الاستراتيجية لربط البحار الخمسة بدأت تتحقق 20101027-141508
وبشأن وجود خيبة سورية من الرئيس الأميركي باراك أوباما قال الرئيس الأسد: لا لأن أوباما شخص في النهاية.. في أميركا توجد مؤسسات.. ولوبيات "جماعات ضغط".. وكونغرس.. توجد جهات مختلفة.. أعتقد بأن أوباما أراد أن يقوم بإنجازات. الآن على مسار السلام.. يحاول أن يقوم بشيء.. ولكن يبقى الرئيس في أميركا وحده غير قادر على القيام بإنجازات كبرى.. عندما لا تكون المؤسسات داعمة له.
وحول ما إذا كانت القطيعة التركية الإسرائيلية أزعجت سورية أوضح الرئيس الأسد.. لا لأن إسرائيل ومع مجيء هذه الحكومة في بداية العام الماضي.. بدأت مباشرة حملة على مستوى الدول المعنية أو المهتمة.. وبخاصة في أوروبا ولدى الأميركيين في شكل بديهي.. للشرح وللإقناع بأن الدور التركي لا يمكن أن يبقى في عملية السلام.
الحكومة الاسرائيلية غير قادرة أو مهيأة للسلام والدور التركي مبني على وجود شريك إسرائيلي والشريك غير موجود
وأضاف الرئيس الأسد.. هذه الحكومة الإسرائيلية سعت منذ البداية لتقويض الدور التركي.. وأتت قضية الهجوم على أسطول الحرية "مرمرة" كي يكون هناك شيء عملي يضرب هذه العلاقة.. ويضرب الدور التركي.. لكن إسرائيل من قبل.. وبصرف النظر عن هذه الحادثة.. لم تكن تقبل بالدور التركي لأن الحكومة الإسرائيلية الحالية غير قادرة أو غير مهيأة للسلام.. فكيف يمكن أن يكون هناك دور تركي لو كان موجوداً اليوم.. ولا يوجد شريك إسرائيلي... فالدور التركي مبني على وجود شريك إسرائيلي.. والشريك غير موجود.. بالتالي لا يمكنني أن ألعب دوراً في السلام.. ولا تركيا تستطيع.
وفيما إذا كانت سورية تتوقع شيئاً ملموساً في المصالحة الفلسطينية قال الرئيس الأسد: ترى شيئاً ملموساً عندما تقرر الأطراف كلها أن تكون خاضعة للمصالح الفلسطينية الفلسطينية.. أو للتأثيرات الفلسطينية الفلسطينية وليس للتأثيرات الخارجية.. عندما يقررون أن يتصالحوا مع بعضهم بعضاً كفلسطينيين.. عندما يكون هذا الملف فلسطينياً بامتياز.. وليس إقليمياً أو دولياً.. تحصل مصالحة.. طالما أن هذا الملف.. ولو بجزء منه.. يتبع لدول أخرى أو يتأثر بدول أخرى.. أشكك بإمكانية وصول الأطراف إلى حل نهائي.
وحول قلق سورية من الفراغ والمشاكل في اليمن والسودان وعودة الصحوات الى القاعدة في العراق قال الرئيس الأسد: القاعدة هي نتيجة.. أو فكر القاعدة نحن نتحدث عن القاعدة وكأنها منظمة متماسكة.. لا.. الحقيقة أنها قضية فكر.. تطلق عليه تسمية القاعدة تجاوزاً.. ولكن هي نتيجة وليست سبباً.
وأضاف الرئيس الأسد.. يقلقنا الفراغ الذي أدى إلى هذا السبب.. وكذلك يقلقنا الإحباط وضعف النمو والتطور وتقلقنا الأخطاء السياسية والفراغ السياسي والأداء السياسي الخاطئ لنا كمسؤولين ما أدى إلى هذه النتيجة.. هذا هو المقلق.. هذه مجرد أعراض.. كما لو أن لديك آلاماً في البطن.. ألم البطن لا يدل على شيء.. بل على مشكلة خلفه.. ما هي المشكلة التي تقف وراء ألم البطن.. وليس الألم بحد ذاته.
وبشأن محاولة القاعدة إيجاد نشاط لها في سورية أوضح الرئيس الأسد.. طبعاً.. في كل مكان بما فيه سورية.. متواجدة في كل الساحة العربية والإسلامية تقريباً.. ولكن ليس بالضرورة أن تكون منتشرة.. جغرافياً هي متواجدة.. أما شعبياً فهي محدودة حتى الآن.. الناس لديهم وعي.. على الأقل في سورية.
وفيما إذا كان لدى سورية معلومات عن وجود القاعدة في شمال لبنان وقلق سورية من ذلك قال الرئيس الأسد: حالياً.. لا توجد لدينا معطيات كثيرة عن حركة نشطة في شمال لبنان.. منذ عامين كانت الحركة نشطة جداً.. لكن ذلك لا يعني أنها غابت.. كما قلت.. هي جغرافياً متواجدة في كل الساحات.. ودائماً نطلق عليها تسمية "الخلايا النائمة" كونها نائمة فأنت لا تعرفها.. والقلق هو من الشيء الذي لا تعرفه.. وليس من الشيء الذي تعرفه.. الآن هناك تواصل.. العمليات التي تحبط في سورية.. تدل على أن في دول الجوار في شكل عام.. حركة لـ القاعدة.. وخاصة في لبنان والعراق.. طبعاً العراق معروف.. ليس هذا سراً.. لكن لهم تواجداً في لبنان أيضاً.. لدينا نحن جزء من المعلومات وأحياناً لا نعرف ما هي تتمتها.. الأهم أن تكمل المعلومات.. أن تكون متكاملة كي تعطي صورة واحدة.
سورية مع وحدة اليمن
وفيما إذا كان الرئيس اليمني علي عبد الله صالح طلب شيئاً من سورية يتعلق بالحوثيين وبالموضوع اليمني أوضح الرئيس الأسد.. لا.. لم نتدخل في هذا الموضوع.. طبعاً كان هناك حديث مع الرئيس علي عبد الله صالح.. وتشاور لمعرفة كيف هو الوضع وكيف يمكن أن نساعد.. ولكن لم يطلب منا أي مساعدة وسورية مع وحدة اليمن.
وحول ما إذا كانت سورية ضد أي عمل يؤثر على وحدة اليمن قال الرئيس الأسد: لو عدت إلى موقفنا من الوحدة بين سورية ومصر على رغم كل الأخطاء التي حصلت تجاه سورية.. وكانت كبيرة جداً وأساءت إلى سورية.. فقد كان موقفنا بشكل أساسي ضد الانفصال.. نحن مع إصلاح الأخطاء إذا كانت موجودة.. لكننا لسنا مع نسف الإنجاز.
وبشأن أصعب قرار اتخذه منذ اليوم الذي تسلم فيه السلطة قال الرئيس الأسد: أحياناً.. الكثير من الأشياء لا تعرف صعوبتها إلا لاحقاً.. لا أعرف إذا كان يسمى صعباً.. إذا كنت مقتنعاً بشيء فيجب ألا يكون صعباً.. ولو كان قراراً حاسماً أو مهماً.. أستطيع أن أقول.. أهم قرار وليس أصعب.. ذلك أدق.. لذلك توقفت عند كلمة صعوبة.
كان المطلوب من سورية أن تقدم كل التنازلات في العراق .. قلنا لا .. ثم بدأت المساومات بعد عام 2003 كي ندفع الثمن من خلال التنازل في موضوع السلام .. فقلنا لا أيضاً
وأضاف الرئيس الأسد: إن أهم قرار اتخذته.. عندما تمكنا من رؤية المخطط الأميركي من بعد 11 أيلول وقلنا لأميركا في مفاصل عدة.. لا.. طبعاً أنا لا أتكلم عن قرار واحد.. هي مجموعة قرارات كانت مرتبطة ببعضها بعضاً بدأت مع 11 أيلول ولم تنته ولكن وصلت إلى ذروتها عام 2005 مع الهجمة على سورية من خلال موضوع التحقيقات الدولية وموضوع لبنان وكان المطلوب من سورية أن تقدم كل التنازلات في العراق.. طبعاً كي نساعد القوات الأميركية.. دعنا نأخذها بالتسلسل.. أولاً مساعدة أميركا أو الوقوف إلى جانبها في جهدها السياسي للتحضير لحرب العراق.. قلنا لا ثم بدأت المساومات بعد عام 2003 كي ندفع الثمن من خلال التنازل في موضوع السلام.. وكان هناك وسطاء أوروبيون.. فقلنا لا أيضاً.. كانت تلك القرارات كلها مهمة.
وتابع الرئيس الأسد.. النقطة الثانية.. كيف تعاملنا مع الموضوع اللبناني.. طبعاً عندما أخذنا قراراً بالخروج من لبنان.. كان هذا أحد القرارات المهمة.. لأننا كنا نعرف ما هي اللعبة.. عندما جاء الأميركيون بعد عام 2003 طالبوا بإغلاق مكاتب المقاومة الفلسطينية في دمشق وطرد قادتها وهذا كان هدفهم الرئيسي بعد عام 2003 فكان جوابنا الرفض بشكل واضح. هذه كانت أهم مطالب زيارة وزير الخارجية الأميركي السابق كولن باول عندما أتى في الزيارة الثالثة وكانت بعد الحرب على العراق بثلاثة أسابيع قال: انتصرنا ونريد منكم الطلبات التالية.. أولاً ثانياً ثالثاً ورابعاً حينها قامت حماس بمبادرة منها للوقوف مع سورية في ذلك الوضع الذي كان يعتبر صعباً بنزع اليافطات من على مكاتبها.. قلت لـ باول إن حماس قامت بهذا العمل.. فقال: مطلوب منكم أن تطردوهم ويومها رفضت وقلت له بلغ الرئيس الأميركي السابق جورج بوش إننا لن نطردهم.
وأضاف الرئيس الأسد.. بعدها في عام 2005 عندما بدأت المواجهة مع سورية.. بعد خروجنا من لبنان.. وعندما قررت المواجهة في خطابي في مدرج جامعة دمشق في مثل هذا الوقت.. في تشرين الثاني عام 2005 قد يكون هذا محصلة القرارات المهمة في قرار المواجهة.. هم لم يفهموا القرارات التي اتخذناها واعتبروا أنه لا بد من المعركة فقررنا المواجهة وكان هذا أهم قرار.
وأوضح الرئيس الأسد.. قررنا مواجهة كل من يقف ضد مصالحنا من دون استثناء.. إن كان بوش أو رئيس الوزراء البريطاني السابق توني بلير أو الرئيس الفرنسي السابق جاك شيراك.
وقال الرئيس الأسد: تابعت سقوط بغداد وكان شعوري هو أن الورطة الأميركية بدأت منذ اللحظة الأولى حتى قبل ذلك.
وأضاف الرئيس الأسد.. قلت ذلك عام 2002 إلى أعضاء الكونغرس وتوني بلير عندما كنت في بريطانيا.. وكل من تحدث معي.. أعضاء الكونغرس الذين كانوا داعمين للحرب وكانوا يأتون ويتحدثون عن الصواريخ الساحقة التي ستدمر وكل هذا الكلام.. كنت أجيبهم بكلمتين.. ستربحون الحرب وستغرقون في المستنقع وفي حديثي إلى صحيفة السفير في ذلك الوقت.. قلت هذا الكلام وإن المقاومة ستبدأ.
وأشار الرئيس الأسد إلى أن الصورة كانت واضحة.. وهذا الذي نقوله نحن.. أهم شيء أننا كنا قادرين على أن نرى تسلسل الأحداث منذ البداية وقلنا لهم.. ستغرقون وستبحثون عمن ينجدكم ولن تجدوا من يساعدكم في العراق وهذا ما حدث.
وتابع الرئيس الأسد.. لذلك عندما كنا نشاهد سقوط بغداد كانت بداية ورطة الأميركيين.. طبعاً بالنسبة إلي كمواطن عربي.. كانت هناك إحباطات عندما نرى عاصمة عربية ودولة بأكملها تسقط وتسقط خلال أسابيع.. طبعاً هذا لم يكن ضمن الحسابات.. كانت هناك حسابات تتحدث عن أشهر من المقاومة أو غيرها لكننا كما يبدو لم نكن نعرف تفاصيل الوضع داخل العراق فكانت الصورة مغايرة تماماً.
وحول اتخاذ سورية قراراً بإفشال الغزو الأميركي للعراق قال الرئيس الأسد: كان من البديهي بالنسبة إلينا قبل الغزو.. طالما أننا ضد الغزو أن نكون ضد الاحتلال.. هذا الموقف معروف نحن حتى اليوم نسميها قوات احتلال ولا نسميها قوات أجنبية.
وبشأن أصعب مرحلة مرت على سورية قال الرئيس الأسد: قد تتفاجأ إذا قلت لك إن الأمور بالنسبة لي تكون مقلوبة.. في تلك المرحلة كنت على المستوى الشخصي مرتاحاً أكثر من هذه الأيام لأنك عندما تكون في المعركة فإنك تعرفها وترى معركة واضحة ولكن عندما لا تكون لديك معركة تفكر بما يتم تحضيره.. بالنسبة إليك يجب ألا تكون مرحلة المعارك هي الصعبة بل ما بين المعارك لأنك لا تعرف ما الذي ستأتي به المرحلة المقبلة وهنا يكمن القلق.
الرئيس الأسد لصحيفة الحياة: نرفض كل ما لا يتوافق مع مصالحنا .. المصالحة الفلسطينية مرهونة بسحب هذا الملف من التدخل الخارجي .. رؤية سورية الاستراتيجية لربط البحار الخمسة بدأت تتحقق 20101027-141540
وفيما إذا كانت المرحلة الحالية من تلك المراحل السابقة أوضح الرئيس الأسد.. أجل.. مراحل الراحة هي المقلقة وليست مراحل المصاعب أو الضغط.. الضغط قد يكون أسهل.. فعندها تظهر الأهداف.. إذا كنت قادراً على رؤيتها طبعاً.. فيصبح توجهك واضحاً وتعلم تماماً كيف تتجه الأمور وتكون لديك معركة ستخوضها فإما أن تربح وإما أن تخسر.. فترات الراحة هي التي تقلق لأنها تدفع الأشخاص على المستوى الرسمي والشعبي إلى التراخي وعندها يكون لديك قلق من أي معركة بعدها.. هل يا ترى هذا التراخي وصلنا في مرحلة لأنه لا توجد معارك مباشرة مع أنها لم تتوقف والضغوط مستمرة... الفكرة الأساسية هل أن التراخي بحد ذاته هو الخطير وليس المعركة.
وفيما إذا كان الانتظار السوري عامل ضاغط على القرار السياسي قال الرئيس الأسد: لا.. هناك سوء فهم أحياناً لفكرة الانتظار السوري.. أن سورية تنتظر وتستغل اللحظة.. لا.. هذا كلام غير دقيق .. أنت تنتظر عندما تعرف أن أي عمل ستقوم به لن يؤدي إلى نتيجة.. عندها تنتظر.. لا تقوم بعمل لأنه هدر للوقت وللجهد.. في المقابل نحن في كل مكان نستطيع ان نتحرك فيه لنرى نتائج.. نتحرك فوراً.. والدليل ان لدينا حركة سياسية واسعة.
وأضاف الرئيس الأسد.. في السنوات الماضية لم تكن موجودة.. دائماً الحركة السياسية السورية تتسارع وتزداد.. فنحن نتحرك.. لا ننتظر.. نحن لا نعتقد بأن الانتظار حالة صحية.. هو حالة سلبية ولكن إذا فرضت عليك بمعنى أنك فقدت الأمل بإنجاز شيء في حالة معينة فالأفضل أن تنتظر الا تقوم بعمل وتفشل فيه هنا يصبح الفشل أسوأ شيء.. أقل سوءاً هو الانتظار.. وأفضل شيء أن تقوم بعمل وتنجز.. هكذا تسلسل الأمور عندنا.
وفيما إذا حصلت سورية على تأكيدات باحترام وحدة العراق.. عروبته واستقلاله وتهميش القوى الانفصالية في العراق من المالكي.. قال الرئيس الأسد: هذه مبادئ في السياسة السورية نطرحها مع كل القوى العراقية منذ بداية الاحتلال حتى اليوم.. هذا حاضر في كل لقاء.. فلا يمر لقاء ونتحدث بالتفاصيل.. إلا عندما نبدأ بهذه المقدمة وبتوضيحها وربط أي شيء بها.. وللتوضيح أكثر.. معظم القوى العراقية التي التقينا بها تؤكد على الكلام ذاته.. طبعاً لا نستطيع أن ندخل في النيات.
رؤية سورية الاستراتيجية لربط البحار الخمسة الأحمر والأبيض وقزوين والأسود والخليج العربي بدأت تتحقق من خلال الربط الكهربائي والغازي
وحول تحقيق الرؤية الاستراتيجية لتحويل سورية إلى نقطة ربط لخطوط النفط والغاز والنقل بين البحور الخمسة الأحمر.. الأبيض.. قزوين.. الأسود والخليج العربي.. وماذا تحقق في الفترة الأخيرة.. قال الرئيس الأسد: إن الذي تحقق هو الربط الكهربائي.. ولكن دعنا نبدأ بالشيء الأكبر.. العنوان الأكبر هو فكرة أن تكون سورية مركزاً فيها مبالغة.. إذا لم تكن المنطقة هي المحور لكن سورية ستستفيد من المنطقة فأنت لا تستطيع القول إن سورية هي المركز لوحدها فما دور العراق إذا... وما دور تركيا... الأردن ما دوره... مجرد أن أكون مركزاً فهم مراكز.. عندما تحدثت عن ربط البحار الخمسة الفكرة أن الموقع الجغرافي الكبير من الممكن أن يكون مركزاً ولكن من الصعب أن يكون بلداً.. ضمن هذا الإطار تحدثت عن المنطقة كلها.. سورية جزء.. الذي تحقق في هذه المنطقة بشكل أساسي أولاً في مجال الكهرباء الربط الكهربائي أولاً.. ما بدأ وأصبح موجوداً موضوع البيع والشراء.. الطاقة أصبحت موجودة.. الغاز طبعاً تحقق عن طريق مصر والأردن وسورية.. والآن اقتربنا من إنجاز أو إنهاء الخط مع تركيا وهي تبني الآن الخط إلى سورية.. بقي بناء ما مسافته 90 كيلومتراً وهذا الخط هو الذي سيكون جزءاً من خط ناباكو باتجاه اذربيجان.
وأضاف الرئيس الأسد.. كنا نناقش أيضاً خطاً إيرانياً تركياً سورياً.. هذا لم نذهب إليه فما زلنا في حالة حوار مع الإيرانيين حول سعر الغاز.. لذلك لم نبدأ به.. لا نستطيع أن نبدأ قبل الاتفاق على سعر الغاز ما وقعناه مع العراق هو إقامة خطي نفط وخط غاز بين سورية والعراق هذا الشيء أنجز كتوقيع في هذه المرحلة.. الآن سيكون هناك لقاء لصوغ المناقصة ووضع الآليات ومن ثم عملية البناء.
وحول العلاقة مع الرئيس اللبناني ميشيل سليمان قال الرئيس الأسد: جيدة جداً.. هناك تواصل دوري بيني وبينه على الهاتف وهناك اتصال مباشر وتنسيق دائم.
وفيما إذا كانت سورية تريد إما الأبيض وإما الأسود في علاقاتها مع الأطراف اللبنانية قال الرئيس الأسد: لا.. أحياناً البعض يحاول أن يعرف التكتيك بأنه منطقة رمادية.. التكتيك يفرض بحسب الساحة.. المهم ألا تكون المبادىء رمادية.. إذ يجب أن تكون واضحة.. مواقف الرئيس ميشال سليمان مثلاً من موضوع المقاومة واضحة.. من موضوع لبنان ووحدته واضحة.. هذه هي المبادىء ولا يجوز أن تكون رمادية.. أما كيف تتعامل مع القوى اللبنانية كمسؤول فهذا يصبح موضوعاً ذاتياً.
وبشأن زياراته إلى دول الجوار وإحياء علاقات تاريخية مع دول أخرى وفي أي سياق يضعها قال الرئيس الأسد: أضع هذه الزيارات في سياق الخريطة.. عندما تكون لديك خريطة.. ما الذي يؤثر بك.. تركيزنا دائماً أول الأمر على دول الجوار.. عندما بدأنا مع تركيا بدأنا لأنها دولة مجاورة ونحسن الآن علاقاتنا مع العراق على رغم الأزمة التي حصلت العام الماضي.. هدفنا أن تكون علاقاتنا جيدة مع الدول المجاورة.. الشيء ذاته مع لبنان ومع الأردن الذي كانت العلاقات باردة معه منذ سنوات واليوم باتت حارة .. نحن أولاً نريد الطوق القريب.. يجب أن تكون علاقتك معه جيدة.. ليست لديك مصلحة في أي مشكلة معه.
وتابع الرئيس الأسد.. المرحلة التالية.. عندما نتكلم عن البحار الخمسة.. هي ليست كلها مجاورة.. فنحن من خلال هذه الرؤية الإقليمية.. لا بد أن نبني علاقاتنا.. لذلك أرمينيا وأذربيجان مجاورتان لتركيا تعتبران تتمة لها وقبرض تجاورنا بشكل طبيعي لكن رومانيا وبلغاريا تقعان على البحر الأسود وأيضاً أوكرانيا فنحن نتكلم عن منطقة هي البحر الأسود الذي يجب أن تكون علاقتك جيدة به.
وأضاف الرئيس الأسد.. الآن نفكر في أن هناك دولاً مهمة بصرف النظر عن هذه الخريطة.. لكننا نعطي أولوية للجوار أولاً.. ثم للمنطقة الإقليمية التي نتكلم عنها ثانياً.. لأن هناك بنية تحتية مشتركة.
يجب بناء تحالفات على مستوى العالم في الاتجاه السياسي بالمحافل الدولية وذهابنا إلى أميركا الجنوبية كان في هذا الإطار
وتابع الرئيس الأسد.. ثالثاً يجب أن تبني تحالفات على مستوى العالم في الاتجاه السياسي في المحافل الدولية وغيرها هناك دول جيدة وذهابنا إلى أميركا الجنوبية كان في هذا الإطار ربما من الصعب أن تبني بنية تحتية لعلاقة بشكل سهل مع أميركا الجنوبية بسبب البعد والمحيطات التي بيننا.
وأضاف الرئيس الأسد.. أما اليوم.. فالصين مثلاً تريد أن تبني خط سكك حديد للقطار لنقل البضائع.. سيأتي في اتجاه إيران.
حسناً.. وصلت إلى منطقة البحار الخمسة.. ما موقعك الآن من هذه العقدة.. عقدة النقل يجب أن تكون جزءاً منها.. في المقابل يجب أن نبدأ التفكير بافريقيا.. الآن ندرس الموضوع .. افريقيا قارة مهمة ولها مستقبل مهم.. ولكن ما هي الخريطة التي ستتحرك فيها ... لا تستطيع أن تتحرك مع قارة بأكملها ولا بد أن تكون لديك نقاط تركيز بأهمية الدول كي تبدأ العلاقة معها ومن ثم توسعها.. نحن نمشي بهذه الخريطة التي نقوم بتكبيرها شيئاً فشيئاً.. بؤر.. بؤر.. ومن ثم تتوسع.
وحول شعور بعض الدول الأوروبية بأن سورية تدير ظهرها.. أو لم تعد كما كانت مهتمة بعلاقتها مع الدول الأوروبية.. ويعطون مثالاً موضوع اتفاق الشراكة أوضح الرئيس الأسد.. لا .. هذا مجرد شعور الفارق أننا دائماً كنا مهتمين وما زلنا.. الآن نوسع علاقاتنا مع الدول الأخرى بشكل كبير ومع مناطق أخرى.. الجانب الثاني أن هناك دولاً صاعدة في هذا العالم.. قوى صاعدة اقتصادياً وسياسياً في مقدمتها الصين والهند ولا شك أن علاقاتنا معها تاريخية وأن علاقاتنا المميزة مع القوى التي تصعد حالياً ينظرون إليها.. لا أريد أن أقول على حساب علاقتنا معهم ولكن في المقارنة أصبحت العلاقة ليست بالأهمية ذاتها كما كانت سابقاً.
الأوروبي هو الذي عزل نفسه عن المنطقة.. وعندما يضعف الأوروبي دوره السياسي في منطقة الشرق الأوسط ستضعف معه أهمية العلاقات الاقتصادية والسياسية
الجانب الثالث أن الأوروبي هو الذي عزل نفسه عن المنطقة.. نحن لم نعزله.. هو أضعف نفسه في المنطقة.. ولا تستطيع أن تفصل هذه العلاقات عن أهمية الدور الذي يلعبه الأوروبي.. عندما يضعف الأوروبي دوره السياسي في منطقة الشرق الأوسط ستضعف معه أهمية العلاقات الاقتصادية والسياسية لأنه غير موجود .. كيف تقيم علاقة مع جهة موجودة بشكل ضعيف ... الأوروبي أضعف نفسه.
وحول المؤتمر المقبل لحزب البعث العربي الاشتراكي والتوقعات منه قال الرئيس الأسد: لدينا تجربتان.. نجاح المؤتمر يعتمد على نجاح الانتخابات التي تسبقه.. والحقيقة أن أكبر مشكلة واجهتنا في السنين العشر الماضية وخصوصاً السنوات الخمس الماضية هي الحديث عن انتقاد آليات الانتخاب.. أو بمعنى آخر.. لم تعبر الانتخابات عن رغبة كثير من القواعد الحزبية في هذا الإطار.. نتائج الانتخابات لم تصل إلى مستوى آمال القواعد الحزبية.. فالموضوع الذي ندرسه الآن بشكل أساسي.. ما هي الآلية الأفضل كي نجلب أفضل الناس إلى المؤتمر لأنه في النهاية يأخذ القرار نيابة عن كل القواعد الحزبية.
وتابع الرئيس الأسد .. عندما لا يكون المؤتمر بهذا المستوى فيؤدي ذلك إلى الإحباط أيضاً على المستوى الحزبي.. فلا بد أن تكون الآليات التي ندرسها الآن هي التي تعبر في الحد الأفضل عن القواعد الحزبية .. وعندما نصل إلى المؤتمر يكون قوياً ويكون لقراراته دعم أكبر على مستوى هذه القواعد.
وأوضح الرئيس الأسد.. هذا هو التصور الأساسي.. أحياناً يفضل أن تعقد مؤتمراً في مرحلة فيها وضوح رؤية.. لأنك ستبني سياسة يتبناها الحزب لسنوات.. فلا بد أن يكون هناك وضوح أكثر بالنسبة إلى التحولات السريعة التي تحدث في محيطنا الإقليمي أو ربما أبعد من الإقليمي.. والنقطة الثالثة الآن أننا نناقش الخطة الخمسية المقبلة .. قد يكون هذا أيضاً محوراً مهماً يترك للمؤتمر.. هناك عناوين كبيرة بناء عليها يمكن أن يتحدد موعد المؤتمر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
HAS.SASLOVE
::: نائب المدير العام :::
::: نائب المدير العام :::
HAS.SASLOVE


ذكر
الاسد
الفأر
عدد المساهمات : 18050
تاريخ الميلاد : 12/08/1912
العمر : 112
العمل/الترفيه : مساعدة الاخرين لابعد الحدود ......
المزاج : غير شكل ........
مزاجك اليوم : الرئيس الأسد لصحيفة الحياة: نرفض كل ما لا يتوافق مع مصالحنا .. المصالحة الفلسطينية مرهونة بسحب هذا الملف من التدخل الخارجي .. رؤية سورية الاستراتيجية لربط البحار الخمسة بدأت تتحقق 6810
المهنة : الرئيس الأسد لصحيفة الحياة: نرفض كل ما لا يتوافق مع مصالحنا .. المصالحة الفلسطينية مرهونة بسحب هذا الملف من التدخل الخارجي .. رؤية سورية الاستراتيجية لربط البحار الخمسة بدأت تتحقق Unknow10
الهواية : الرئيس الأسد لصحيفة الحياة: نرفض كل ما لا يتوافق مع مصالحنا .. المصالحة الفلسطينية مرهونة بسحب هذا الملف من التدخل الخارجي .. رؤية سورية الاستراتيجية لربط البحار الخمسة بدأت تتحقق Unknow11
السٌّمعَة : 75
نقاط : 17411
تاريخ التسجيل : 30/07/2010

الرئيس الأسد لصحيفة الحياة: نرفض كل ما لا يتوافق مع مصالحنا .. المصالحة الفلسطينية مرهونة بسحب هذا الملف من التدخل الخارجي .. رؤية سورية الاستراتيجية لربط البحار الخمسة بدأت تتحقق Empty
مُساهمةموضوع: رد: الرئيس الأسد لصحيفة الحياة: نرفض كل ما لا يتوافق مع مصالحنا .. المصالحة الفلسطينية مرهونة بسحب هذا الملف من التدخل الخارجي .. رؤية سورية الاستراتيجية لربط البحار الخمسة بدأت تتحقق   الرئيس الأسد لصحيفة الحياة: نرفض كل ما لا يتوافق مع مصالحنا .. المصالحة الفلسطينية مرهونة بسحب هذا الملف من التدخل الخارجي .. رؤية سورية الاستراتيجية لربط البحار الخمسة بدأت تتحقق Icon_minitime28/10/2010, 8:48 am

الرئيس الأسد لصحيفة الحياة: نرفض كل ما لا يتوافق مع مصالحنا .. المصالحة الفلسطينية مرهونة بسحب هذا الملف من التدخل الخارجي .. رؤية سورية الاستراتيجية لربط البحار الخمسة بدأت تتحقق 205392
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الرئيس الأسد لصحيفة الحياة: نرفض كل ما لا يتوافق مع مصالحنا .. المصالحة الفلسطينية مرهونة بسحب هذا الملف من التدخل الخارجي .. رؤية سورية الاستراتيجية لربط البحار الخمسة بدأت تتحقق
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» >>الرئيس الأسد لصحيفة الخليج الإماراتية: لا تضارب في المصالح العربية ومتفائلون بإنجاز المصالحة
» الرئيس الأسد لمشعل: المصالحة الطريق الوحيد لاستعادة الحقوق الفلسطينية
» رسالة للرئيس الأسد من خادم الحرمين الشريفين تتعلق بآفاق العلاقات بين البلدين وآخر تطورات الساحة العربية... الرئيس الأسد والفيصل: ضرورة تحقيق المصالحة الفلسطينية
» نائب الرئيس العراقي: نحرص على علاقة متطورة مع سورية و نرفض اتهامها بتفجيرات بغداد
» >>الرئيس الأسد يعرض خلال لقائه الرئيس جاغديو آخر التطورات والرؤية السورية تجاهها وجهود سورية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات شلة سوريا :: ¨¨°؛©o.,,.o©؛°¨¨°؛© المـنـتــــدى الاخبـــــــاري ©؛°¨¨°؛©o.,,.o©؛°¨¨ :: الاخبار العالمية World News-
انتقل الى: